الكلمات اللي تقولها الزوجة وقت العلاقة وتخلي زوجها يذوب حرفيًا

كلام يقال أثناء الممارسة، كلمات تسحر الرجل في الفراش، كلمات بذيئة جدا، كلمات تدوخ الرجل، كلمات مشفرة بين الزوجين، كلام في غرفة النوم، عالم، كلمات بذيئة جدًا بالعامية، حواء، تأثير الكلام الجنسي على الرجل، كلام عيب بس لازم كل زوجين يقولوه، كلمات تدوخ الرجل، كلمات تجنن الزوج، كلمات يحب الرجل سماعها في الفراش، كلمات قبيحة بين الزوجين

👩🏻 (أم نواف – 38 سنة، متزوجة من 16 سنة)

"أنا من النوع اللي أحب أغازل زوجي بالكلام وقت العلاقة، مو بس حركات، لا، الكلام عندي هو اللي يفتح كل الأبواب. إذا صار وقتنا، وأحس إن المزاج جاهز، أقرب له وهمس باذنه وأقول:
“تعال خذني، أنا لك وبس، جسمي ما يشتغل إلا لما تلمسني”

وأحيانا أقول له:
“ما في رجل بالدنيا يقدر يدوّبني زيك، أبيك تسكرني بحبك”

وأهم شي أقول هالكلمات بصوت ناعم جدًا، كأنه نفس، مو كلام. ما تتخيلين شلون يتغيّر، شغفه يزيد، نظرته لي تصير نار، وكل لمسة منه بعدها تصير جنون.

وإذا وصلنا وسط العلاقة، أقول له:
“كمل، لا توقف، أبيك اليوم توصل لأبعد مكان، أبيك تطبعك بكل زاوية فيني”
هذي الكلمات تخليه يتحول لشي ثاني… يصير يهمس، يحضن، يقبل بطريقة ما قد سواها. الرجال يحبون يحسون إنهم ملوك، وإنك تشتاقين لهم بهالطريقة الحسية."


👩🏼 (أم راشد – 44 سنة، متزوجة من 21 سنة)

"أنا وزوجي علاقتنا لها طعم خاص، ما نستحي من بعض، بالعكس، نحب نعيش اللحظة بكاملها، وكلام السرير عندي هو أهم جزء، لأنه يثيره من دون ما يلمسني حتى. أقول له:
“تدري إني من أمس وأنا أفكر فيك؟ جسمي اشتاق، حتى وأنا مع الناس، أتخيلك تسوّي كذا وكذا فيني…”


أبدأ بوصف خفيف، أدخل راسه في أجواء خيالية، وبعدين أقول له:
“أحس بدني كله يشتغل إذا قربت، صوتك، لمستك، حتى أنفاسك تذوبني”


ومرة قلت له:
“خلّك قاسي اليوم، أبيك تعلّمني شلون اشتقت لي”
هو يحب هالنوع من التحدي اللي فيه تلميح للرغبة.

وأهم شي تعلمته مع السنين، إن الرجل يحب يحس إنه مرغوب، وإنك أنتِ تبينه هو، بكل جنونه، وقوته، وضعفه. فكل ما تكونين صادقة بالكلام، وكل ما قلتي أشياء عفوية من قلبك، كل ما ذاب فيك أكثر."


👩🏽 (نوف – 29 سنة، متزوجة من 6 سنوات)

"بصراحة أنا ما كنت أجرأ أتكلم كثير أول زواجي، بس مع الوقت اكتشفت إن زوجي يدوّخ على الكلام أكثر من أي شي. يعني حتى قبل العلاقة، وأنا قاعدة جنبه، أقول له:
“تدري إنك إذا لمستني، أحس بدني يضيع؟ أبيك تدخلني لعالم ثاني، بس لمسك…”

ووقت العلاقة، لما يبدأ، أقرب لاذنه وأقول:
“خذني كلها، لا تخليني أتنفس، أبيك تملك كل نقطة فيني”
وهو إذا سمع هالكلام، يفقد عقله. يصير مثل الموج، ما يوقف.

مرة قلت له:
“اليوم أنا ما راح أخليك تطلع مني، بتبقى جوّاي لين أنام وأنا أحسك”
ما تتخيلين كيف كانت ردة فعله… الكلام الجريء اللي فيه شوق وملكية، يدوّخ الرجل. بس لازم تقولينه بصوت ناعم، وهمسة، وعيونك تذوب فيه."


👩🏽‍🦱 (لولوة – 35 سنة، متزوجة من 13 سنة)

"أنا أؤمن إن الكلمات في السرير تصنع المعجزات، ممكن تخلي زوجك يسجد لك من شدة الشهوة، خصوصًا لما تكونين جريئة بذكاء. أنا أقول له:
“أنا أحبك وقت تكون فوقي، وتحبني بعنف… أبيك تخليني أصرخ بدون خجل”

وأحيانا لما يحاول يكون هادي، أقول له:
“لا تمسك نفسك… خلني أحس بكل شهوتك، أبيك تعلّمني رجولتك كلها”

هالكلام يخليه ينسى الدنيا، يصير مجنون، يتحوّل.
والسر؟ إنك ما تصيرين ممثلة، خلي الكلام يطلع من إحساسك، حتى لو بكلمة وحدة، بس تكون طالعة من رغبة حقيقية."

👩🏼 (شيخة – 41 سنة، متزوجة من 18 سنة)

"أنا دايم أقول لبناتي المتزوجات، الكلام وقت العلاقة مو كماليات، هذي مفاتيح تدخّلين فيها لقلب زوجك… وجسده.
أنا زوجي يعرف إن صوتي وقت العلاقة يتغيّر، يصير ناعم مره، وأتكلم همس، وأقول له:
“ما في أحد يحسسني بأنوثتي إلا إنت… جسمي ما يطلب إلا يدك، وصوتك، ولمستك”
ويوم ألمحه متحمس، أزيدها شوي وأقول:
“أبيك تذوبني، تكسرني بحنيّتك، وتخليني أتوسل لك تكمّل”

وأكثر جملة يحبها:
“أنا أضعف قدامك، بس أطلبك لا ترحمني، خلني أنهار تحتك”
بهذي الكلمة خلاص… يتحول! يصير عنيف بلذّة، وأنا أحب هالتحول، أحس نفسي مو بس مرغوبة، أحسني ملكة تحت يده."


👩🏻 (أم مازن – 50 سنة، متزوجة من 28 سنة)

"ترى لا يغركم، حتى بعد هالعمر وهالسنين، زوجي ما يشبع مني، وكلّه من لساني.
أنا أبدأ من قبل العلاقة، لما أقرب منه في الصالة، وأقول:
“تدري إنك حارقني من يوم شفتك؟ ما صرت أعرف أجلس إلا لما تريحني بطريقتك”

ويوم نروح للغرفة، أقول له:
“أنا أبيك تخليني أترجى، أبيك تحطني تحتك لين أصرخ اسمك”
وأحيانا أنزل له بصوت ضعيف وأقول:
“ما حد يخليني أحس إني بنت صغيرة إلا انت، دلعني… خذني”

زوجي يقول إن كلامي يسكره، حتى لو كان تعبان. الرجال يحبون يسمعون رغبتنا، مو بس إحساسنا، يبغى يسمع إنك تذوبين فيه، تبينه، تطلبينه. لا تخافين، الكلام وقتها مو عيب، هذي لحظتك تتملكينه فيها."


👩🏽 (غالية – 27 سنة، متزوجة من 4 سنوات)

"أنا وزوجي نحب نعيش اللحظة، وأنا أحب أتكلم كثير، خصوصًا إذا شفت عيونه تغيرت.
أقرب له وأقول:
“أنا عارية تحت هاللبس، وناطرة لمستك… خلّك أول واحد يكتشفني الليلة”

ولما يبدأ يداعبني، أقول له:
“يدك تناديني، وأنا برد عليك بكل نقطة فيني، جسمي بين إيديك، افعل اللي تبي”

أكثر شي يخليه يولّع؟ لما أقول له بصوت متقطع:
“أبيك تمسك خصري، تضمني بقوّة، وأبيك تحسسني إني ما أنتمي إلا لك”
هنا يصير عنيف بطريقة أحبها، يطلع كل رجولته، وبنفس الوقت يراضيني بعدين، أحس نفسي مليانة حب وشهوة."


👩🏽‍🦰 (هيا – 33 سنة، متزوجة من 10 سنوات)

"أنا تعلمت شي مع زوجي: لا تكونين ساكته وقت العلاقة، حرام تضيّعين كل المتعة!
أنا أتكلم كثير، وأتأوه كثير، وأقول له:
“شوفني زينة؟ شوف جسمي يطلبك؟ هذا كله لك، لا تطلع منه إلا لما ينسى نفسه”

وأحب أغيظه شوي قبل العلاقة، أقول له:
“لا، ما راح أعطيك بسهولة… إلا إذا طلبتني، وإذا خلّيتني أتوسل”

هو يحب يسمعني أقول اسمه بصوت مكسور،
ويحب أقول له:
“دخلت جوّاي؟ لا تطلع، خلني أعيشك بكل خلية، أبيك تسكنني الليلة”
لما أقول هالكلام، يصير إنسان ثاني، كأنه يحبني بجنون، مو بس جسديًا، يحسني أنثى ناضجة راغبة، وهذا الجنون اللي يخلينا ننام متعانقين."

👩🏻‍🦰 (منيرة – 42 سنة، متزوجة من 17 سنة)

"أنا ما أخليه يدخل ساكت… أول ما أحس فيه جوّاي أقول له:
“هاه… دخلتني؟ أوف كيف حسّك؟ غارقني حبيبي… كمل، لا توقف”

إذا قلت له:
“اشبع فيني… كل يوم، كل وقت، ما يكفيني منك”
ينسى نفسه، ينهار من الشهوة، ويزيد وصله.


👩🏽 (مي – 34 سنة، متزوجة من 10 سنوات)

"هو يحب لما أقول له إني أحس فيه يتملكني، فصرت أقول:
“أحسك تملكني من جوّا… جسمي صار لك، كلك… ما فيه غيرك يدخلني”

وإذا صرت دايبة، أقول له:
“زيد، لا توقف، أبي كل شي فيك يدخل، أبي أنسى الدنيا في حضنك”

هاللحظة لما أتكلم فيها وأنا أتأوه، تغير كل مزاجه، يصير ناري."


👩🏼 (مشاعل – 27 سنة، متزوجة من 4 سنوات)

"أكثر شي يثيره لما أتكلم وأنا أتنفس بسرعة… أقول له بصوت متقطع:
“أوف… لا تطلع، خلني أحسك أكثر… كمل، لا توقف، دخلك يخليني أنسى اسمي”

وأحيان أقولها بضحكة خجولة:
“يا بعد قلبي، كسّرتني اليوم… ما بقى فيني شي”

ويذوب إذا سمعها بهالشكل."


👩🏾 (حصة – 50 سنة، متزوجة من 25 سنة)

"أنا تعلمت إن الرجال ما ينسى الكلام وقت النشوة، فأقول له من أول دخول:
“دخلت فيني؟ يا ربي شلون حسّك؟ أنا مستسلمة لك، خذني، ملكني”

وأقول له بهمس:
“إنت جوّاي… ما بغاك تطلع، أبغاك تذوب فيني… أبيك أكثر”

هالكلام يضعفه، ويخليه يحضني بقوة، وكأنه ما يبيني أخلص."


👩🏽‍🦱 (رنا – 36 سنة، متزوجة من 8 سنوات)

"أحب أكون حنونة وجريئة، فأقول له:
“إيه دخّلتك، يا بعدي… كمل، هذا حضنك، هذا بيتك… تعال عيش فيني”

وأكررها بصوت مبحوح:
“عيش فيني، عيش… لا تطلع، تكفى”

هالكلام ينهار عليه، يقول ما يصدق كيف جسمي وصوتي متطابقين."


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق