كيف أقبل حبيبي لأول مرة، كيف ابوس زوجي، كيف ابوس حبيبي من شفته، اعرفي شخصية زوجك من طريقة تقبيله لك
أنواع القبلات التي يعشقها الرجل.
من خلال لمسة شفتيكِ: كيف تجعلينه يُفقد عقله من الذوبان في شفتاكِ؟"
💋 ١. اللمسة الفمويّة التي تجعل قلبه يرقص
أنتِ على الأرجح تعلمين أن القبلة هي أولى اللذات التي يتوق إليها الرجل،
لكن اللمسة المميزة التي تجعل قلبه يخفق تبدأ من شفتكِ.
ابدئي بتحريك شفتكِ على شفتاه بحركاتٍ متقنة،
أحيانًا ببطء، وأحيانًا بسرعة،
كما لو أنكِ تبحثين عن حرارة فمه بين شفتيكِ.
ثم تدريجياً اجعلي حركة لسانكِ تتنقل بين شفتيه
واستخدمي لسانكِ وكأنكِ تتذوقين كل جزء من فمه.
هذه اللمسات تجعل قلبه يتسارع،
ويُفقده تمامًا شعور التحكم في نفسه.
💋 ٢. القبلة الساخنة التي تُشعل كل حواسه
بعد أن تكتشفي نقاط شغفه على شفته العليا والسفلى،
انتقلي إلى القبلة الساخنة،
أولاً، قولي له بصوت منخفض:
"لن أترك شفتيكِ هذه الليلة…"
ثم، عندما تُقبّلينه، كوني جريئة وابتكري حركة مفاجئة،
امتصّي شفته السفلى بهدوء ثم اضغطي على الشفة العليا بلطف،
تلك الحركة تُدخله مباشرة في عالم من المتعة،
وسيكون عقله في حالة من الذوبان الذي لا يستطيع مقاومتكِ.
💋 ٣. الشفاه وسيلة لإثارة الغرائز
حين يتلامس لسانكِ مع لسانه،
يشعر أنه يغرق في عالمٍ من الإثارة لا يُمكنه الإفلات منه.
الشفاه ليست مجرد شفتين،
هي دعوة تثير الجنون في داخله.
حين تلمسين شفتكِ على شفتيه في المرات القادمة،
حاولي أن تخرجي عن المألوف،
لأن التجديد والمفاجأة هو ما يثيره أكثر.
عندها سيشعر بحنينٍ غريبٍ إليكِ،
ويبدأ في التمني أن لا تنتهي هذه اللحظة أبدًا.
💋 ٤. القبلة التي تجعله يحترق من الداخل
هناك أنواع من القبلات تُشعل جسده كالنار،
ولكن التقبيل العميق الذي يدخل فيه اللسان ببطء، ولكن بقوة هو ما يذهبه.
اجعلي شفتيكِ تعملان بإتقان،
كأنهما متسابقين يلتقيان ويبتعدان، ثم يقتربان،
وهكذا تذوبين فيه.
ستشعرين أنه يفقد قدرته على التركيز،
ويُذوب في كل لمسة من فمكِ، لأنه لا يقدر على مقاومة هذه الإثارة التي تخرج منكِ.
💋 ٥. الشفاه ليست فقط للشوق… هي السلاح الأقوى في يدكِ!
كما ذكرنا سابقًا، الشفاه هي السلاح القوي في يدكِ.
حين تلامس فمكِ فمه بطريقة متقنة ومثيرة،
يبدأ هو في الشعور أنه يندمج فيكِ بشكل عميق جدًا.
في هذه اللحظة، تأكدي أن **شفتاكِ هي الدعوة التي لا يستطيع مقاومتها،
وهو سيكون مستعدًا أن يفقد عقله من أجلكِ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق