كيف اخلي زوجي ينزل أكثر من مرة!!!
"زوجي يخبرني بأنه يريد مني أن أساعده لكي يتمكن من القذف عدة مرات بدلا من مرة واحدة أثناء الجماع، وقال لي بأنه مع زوجته السابقة كان يقذف مرتين إلى ثلاث مرات في كل مرة يجامعها، وهذا الأمر أصبح تحديا بالنسبة لي لكني لا أعرف ما هي تقنيات زوجته السابقة أو طريقتها في جعله مستمتع معها إلى هذه الدرجة لكي يقذف مرتين أو ثلاثة في الجماع الواحد هل تساعدوني لأسعد زوجي ..."
من الرائع أنك تريدين استكشاف طرق لإثراء تجربتكما الجنسية معًا، لكن من المهم أولا أن تعلمي بأن القدرة على القذف مرات متعددة خلال جلسة جنسية واحدة تختلف من رجل لآخر، وتتأثر بعوامل عديدة مثل العمر، الحالة الصحية، مستويات الطاقة، والتحفيز الجنسي.... سأترك لك الشرح بالتفصيل حول هذه العوامل في نهاية المقال، أما الآن فدعيني أقدم لك بعض الخطوات المهمة التي ستساعدك على تحفيز زوجك للقذف عدة مرات في الجماع الواحد...
(1) أولا: تعرفي إلى أعمق رغباته الجنسية: ابدئي بالحديث مع زوجك بشكل مفتوح وصريح حول تفضيلاته وما يثيره، أو حاولي التعرف على عاداته وخيالاته الجنسية بطريقة ما، هذا سيساعدك على فهم ما يحب وما لا يحب، لأنك حينما تقدمين له الحركات والوضعيات وحتى الخيالات التي يحبها بالتأكيد سترفعين من معدل شهيته الجنسية أكثر بكثير من لو كنت تقدمين حركات لا يحبها.
(2) اعطيه فرصة وفترة للراحة واستعادة الشحن والتحفيز، فبعد القذف الأول، قد يحتاج الرجال إلى فترة راحة قبل أن يكونوا قادرين على القذف مرة أخرى، خلال هذه الفترة، يمكنك استخدام أساليب التحفيز المختلفة، مثل المداعبة أو اللعب الجنسي، للحفاظ على مستوى من التحفيز، بمعنى بعد أن يقذف، لا تطلبي منه أن يقذف من جديد، وإنما اتركيه يستلقي بهدوء ثم ابدئي في مداعبة قضيب زوجك، بهدوء وبطء لأن ذلك يعيد شحنه وتحفيزه بشكل أسرع.
(3) تجربة وضعيات جنسية جديدة: التغيير في الوضعيات الجنسية يمكن أن يحفز مناطق مختلفة ويزيد من المتعة، حاولي أن لا تضغطي على نفس الحواس في كل مرة، بمعنى إذا قذف زوجك في المرة الأولى بسبب الجماع الإيلاجي، حاولي في المرة الثانية أن تثيرينه فمويا، أو يدويا، والعكس أيضا صحيح، فإذا قذف في المرة الأولى بسبب الإثارة اليدوية أو الفموية مثلا فاجعلي القذفة الثانية تكون في المهبل بسبب الإثارة الإيلاجية ( أي إيلاج القضيب في المهبل ) ... هذه الطريقة تضمن لك دفع الرجل للقذف مرة أخرى.
(4) التحكم في الإثارة: تعلم التحكم في مستوى الإثارة يمكن أن يساعد في تأخير القذف وجعل الرجل قادرًا على الاستمرار لفترة أطول. تقنيات مثل تغيير الإيقاع أو التوقف للحظات يمكن أن تساعد في هذا الشأن.
(5) الاسترخاء والتركيز على اللحظة: الضغط النفسي والتوتر يمكن أن يؤثر سلبًا على الأداء الجنسي. التأكد من أن زوجك مرتاح ومسترخي يمكن أن يحسن تجربتكما.
(6) الصحة العامة والتغذية: الحفاظ على نمط حياة صحي، بما في ذلك النظام الغذائي الجيد وممارسة الرياضة، يمكن أن يساعد في تحسين الأداء الجنسي.
أخيرًا، من المهم أن تتذكري أن كل تجربة جنسية فريدة ولا يجب مقارنتها دائمًا بالتجارب السابقة.
يمكنك بالتأكيد معرفة الكثير عن تفضيلات زوجك من خلال ملاحظة تصرفاته وردود أفعاله أثناء الجماع، خاصةً إذا كان لا يفضل التحدث عن هذه الأمور صراحةً. إليك بعض الطرق لفهم تفضيلاته من خلال الملاحظة:
ردود الفعل الجسدية: انتبهي للإشارات الجسدية التي يظهرها زوجك خلال الجماع. هل يبدو أكثر استجابة لبعض اللمسات أو الحركات؟ يمكن لهذه الإشارات أن تعطيك فكرة عن ما يجده ممتعًا.
التعبيرات الوجهية والأصوات: الأصوات وتعبيرات الوجه يمكن أن تكون مؤشرات جيدة على المتعة والراحة. إذا بدا زوجك مستمتعًا أو مرتاحًا خلال أفعال معينة، فهذه إشارة إيجابية.
التجاوب مع التغييرات: عندما تجربين شيئًا جديدًا أو تغيرين في الإيقاع أو الوضعية، لاحظي كيف يستجيب لهذه التغييرات. هل يبدو أكثر حماسًا أو نشاطًا؟
التواصل غير اللفظي: التواصل غير اللفظي مهم جدًا. يمكن للنظرات، اللمس، وحتى الأحضان أن تقول الكثير عن تفضيلاته ومشاعره.
المبادرة والقيادة: لاحظي إذا ما كان يميل لأخذ زمام المبادرة في أوقات معينة أو يفضل أن تقودي أنتِ. هذا يمكن أن يعطيك فكرة عن مستوى السيطرة أو الاستسلام الذي يجده مريحًا أو مثيرًا.
الاستجابة للمداعبة والملاطفة: راقبي كيف يستجيب للمداعبة والملاطفة المختلفة. هذا يمكن أن يكون مؤشرًا على ما يثيره ويجعله في حالة جيدة للجماع.
بالطبع، حتى مع هذه الملاحظات، يظل الحديث المفتوح جزءًا مهمًا من علاقتكما. قد يكون من المفيد أيضًا أن تعبري عن ملاحظاتك وأفكارك بطريقة غير مباشرة أو خلال لحظات من الألفة والقرب، مما يسمح بتبادل المشاعر والتفضيلات بطريقة أكثر راحة وطبيعية.
يمكنك بالتأكيد معرفة الكثير عن تفضيلات زوجك من خلال ملاحظة تصرفاته وردود أفعاله أثناء الجماع، خاصةً إذا كان لا يفضل التحدث عن هذه الأمور صراحةً. إليك بعض الطرق لفهم تفضيلاته من خلال الملاحظة:
ردود الفعل الجسدية: انتبهي للإشارات الجسدية التي يظهرها زوجك خلال الجماع. هل يبدو أكثر استجابة لبعض اللمسات أو الحركات؟ يمكن لهذه الإشارات أن تعطيك فكرة عن ما يجده ممتعًا.
التعبيرات الوجهية والأصوات: الأصوات وتعبيرات الوجه يمكن أن تكون مؤشرات جيدة على المتعة والراحة. إذا بدا زوجك مستمتعًا أو مرتاحًا خلال أفعال معينة، فهذه إشارة إيجابية.
التجاوب مع التغييرات: عندما تجربين شيئًا جديدًا أو تغيرين في الإيقاع أو الوضعية، لاحظي كيف يستجيب لهذه التغييرات. هل يبدو أكثر حماسًا أو نشاطًا؟
التواصل غير اللفظي: التواصل غير اللفظي مهم جدًا. يمكن للنظرات، اللمس، وحتى الأحضان أن تقول الكثير عن تفضيلاته ومشاعره.
المبادرة والقيادة: لاحظي إذا ما كان يميل لأخذ زمام المبادرة في أوقات معينة أو يفضل أن تقودي أنتِ. هذا يمكن أن يعطيك فكرة عن مستوى السيطرة أو الاستسلام الذي يجده مريحًا أو مثيرًا.
الاستجابة للمداعبة والملاطفة: راقبي كيف يستجيب للمداعبة والملاطفة المختلفة. هذا يمكن أن يكون مؤشرًا على ما يثيره ويجعله في حالة جيدة للجماع.
بالطبع، حتى مع هذه الملاحظات، يظل الحديث المفتوح جزءًا مهمًا من علاقتكما. قد يكون من المفيد أيضًا أن تعبري عن ملاحظاتك وأفكارك بطريقة غير مباشرة أو خلال لحظات من الألفة والقرب، مما يسمح بتبادل المشاعر والتفضيلات بطريقة أكثر راحة وطبيعية.
القدرة على القذف مرات متعددة خلال جلسة جنسية واحدة هي مسألة معقدة وتختلف من شخص لآخر. هذه القدرة تتأثر بعدة عوامل، ومن المهم فهمها:
العمر: مع التقدم في العمر، قد تقل القدرة الجنسية وقد تطول فترة الراحة اللازمة بين كل قذف وآخر. الشباب عادة ما يكونون قادرين على التعافي بسرعة أكبر من الرجال في منتصف العمر أو كبار السن.
الحالة الصحية العامة: الحالة الصحية للرجل تلعب دورًا كبيرًا في قدرته على الأداء الجنسي. الأمراض المزمنة مثل السكري، ارتفاع ضغط الدم، وأمراض القلب يمكن أن تؤثر سلبًا على القدرة الجنسية.
مستويات الطاقة والتعب: الإرهاق ونقص الطاقة يمكن أن يقلل من الرغبة الجنسية والقدرة على الأداء. الراحة الكافية ونمط حياة صحي يمكن أن يساعدا في تحسين الأداء الجنسي.
التحفيز الجنسي: القدرة على القذف مرات متعددة تتأثر بشكل كبير بمستوى التحفيز الجنسي. التحفيز الفعال، سواء كان جسديًا أو نفسيًا، يمكن أن يساعد في تحقيق القذف المتعدد.
الصحة النفسية: الضغوط النفسية والعاطفية يمكن أن تؤثر سلبًا على الأداء الجنسي. القلق، الاكتئاب، والتوتر يمكن أن يقلل من الرغبة الجنسية ويعيق القدرة على القذف.
العوامل الهرمونية: الهرمونات مثل التستوستيرون لها دور مهم في الوظيفة الجنسية. تغيرات في مستويات هذه الهرمونات يمكن أن تؤثر على القدرة على القذف والرغبة الجنسية.
التعود والروتين الجنسي: الروتين الجنسي والتعود على أنماط معينة من الجماع يمكن أن يؤثر على القدرة على القذف مرات متعددة. التجديد والتنويع في التجارب الجنسية يمكن أن يساعد في هذا الجانب.
كل هذه العوامل مهمة لفهم القدرات الجنسية للرجل ويمكن التأثير عليها بطرق مختلفة لتحسين الأداء الجنسي. ومع ذلك، من المهم أيضًا أن تتذكري أن كل شخص فريد من نوعه، وما يعمل لشخص قد لا يعمل بالضرورة لآخر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق