محتويات الموضوع
تردد وخوف البنت من الخطوبة
التردد والخوف والذي قد يتحول إلى هلع أحيانا، بمجرد اقتراب موعد الزفاف، هو مشكلة نفسية قد تنشأ لدى الفتاة بسبب بعض النماذج السلبية أو الفاشلة أو المأساوية التي عاصرتها أو سمعت عنها في محيطها حول الخطوبة والزواج.
الشعور بالضيق فترة الخطوبة
على سبيل المثال: النماذج الزوجية الفاشلة في محيط الأسرة، العائلة أو المعارف، أو الشائعات التي تنتشر مثلا عن ليلة الدخلة، وآلامها، أو عن إمكانية أن يكون الزوج شخصا مختلفا عن من تعرفه، أو عن تجارب مؤلمة مع الجنس الآخر، حينما تتعرض الفتاة في طفولتها للتحرش الجنسي أو الإغتصاب، بينما قد يتعرض الشاب في طفولته مثلا إلى قسوة زوجة الأب أو حتى الأم نفسها، أو يعيش في أسرة تكون فيه الأم متسلطة والأب خانع وضعيف ومكبوت.
.
ما سبب الخوف من الخطبة؟
كل هذا قد يجلب للشاب والفتاة بعض الوساوس والمخاوف التي تجعلهما يعرضان تماما عن فكرة الزواج، وبالتالي يميل كل منهما إلى تجنب مجرد فكرة الإرتباط، البعض منهم لا يكتشف مدى حدة ذلك الخوف إلا بعد الخطوبة، حينما يجد نفسه رسيما في طريقه للإرتباط النهائي، فالخطوبة هي ذلك الطريق الذي سوف يأخذه في النهاية للزواج.
الخوف من الخطوبة والزواج عند البنات
يمكن أن يكون هناك العديد من الأسباب التي تدفع الفتاة إلى رفض الزواج نهائيًا، وقد تختلف هذه الأسباب باختلاف كل فرد وظروفه الشخصية، ومن بين الأسباب المحتملة:
1- عدم الرغبة في الارتباط والتزام الزواج والعيش مع شخص ما.
2- الخوف من الفشل وعدم القدرة على الحفاظ على علاقة زوجية صحية ومستقرة.
3- الخوف من الالتزام وفقدان الحرية الشخصية والاستقلالية.
4- الخوف من تجربة الألم والجرح بعد الزواج في حال حدوث صعوبات أو مشاكل في العلاقة الزوجية.
5- وجود تجارب سابقة سيئة في العلاقات العاطفية أو الزواجية.
6- الانشغال بالتعليم أو العمل أو الهوايات الشخصية، وعدم الرغبة في التفرغ للزواج والحياة الزوجية.
7- الخوف من الضغوط الاجتماعية والثقافية المتعلقة بالزواج والحياة الزوجية.
يجب على الفتاة أن تستكشف الأسباب التي تقف وراء رفضها للزواج وتحاول العمل على حلها إذا أرادت الارتباط في المستقبل. كما يجب عليها أن تتحدث بصراحة مع الشخص الذي تحبه وتوضح له موقفها من الزواج وتسمع منه وجهات نظره ومواقفه المتعلقة بالأمر.
أعراض مشاعر الخوف والقلق من الإرتباط
يشعر بعض الأشخاص، وعلى وجه الخصوص الفتيات، بمشاعر الخوف والقلق عند مجرد التفكير بالإرتباط أو الإلتزام في علاقة زوجية، وقد تتجلى هذه المشاعر في العديد من الأعراض والمؤشرات التي يمكن التعرف عليها، ومنها:
(1) الشعور بالبرود العاطفي نحو الخطيب، حيث يمكن أن تشعر الفتاة بعدم الرغبة في الاقتراب من خطيبها وتجنب الاحتكاك به، وهو ما يمكن أن يعكس عدم الثقة بالعلاقة أو الشعور بالتوتر وعدم الارتياح.
(2) الشعور بالخوف والهلع من فكرة الزواج، حيث يمكن أن يخيم الخوف والقلق على الفتاة ويجعلها تشعر بالمرض وعدم الارتياح فيما يتعلق بالمستقبل والحياة الزوجية المرتقبة.
(3) الشعور بالضيق في فترة الخطوبة، حيث يمكن أن تشعر الفتاة بالتوتر والقلق بشأن العلاقة والخطوبة، ويمكن أن ينعكس ذلك على الصحة النفسية والجسدية.
(4) المعاناة من الوساوس والشكوك المختلفة، حيث يمكن أن تسود الفتاة شكوك ووساوس بشأن مدى صحة وقوة العلاقة، وهو ما يمكن أن يؤثر على سلامتها النفسية وصحتها العقلية.
(5) تقلب المشاعر فترة الخطوبة بين الرغبة والإنسحاب، حيث يمكن أن تشعر الفتاة بالرغبة في الارتباط والزواج في بعض الأوقات، وتشعر في أوقات أخرى بالرغبة في الانسحاب وعدم الموافقة على العلاقة.
(6) التفكير السلبي حول ما بعد الزواج، حيث يمكن أن تتخيل الفتاة الأسوأ فيما يتعلق بعلاقاتها الزوجية، قد تتخيل أنها تتعرض للخيانة من قبل الزوج، أو تضطر إلى طلب الطلاق، أو يتخلى عنها زوجها بعد أن يتركها مع أطفالها، أو قد يتزوج عليها من إمرأة أخرى ويقهرها ويجرح قلبها.
هناك عدة عوامل قد تؤدي إلى رغبة الفتاة في عدم الإلتزام في علاقة زوجية أو خطوبة، منها:
1- عدم الرغبة في الزواج: قد يكون السبب في ذلك أنها لا تؤمن بالزواج، أو لا تجد فيه ما يحقق لها ذاتها، أو أن الزواج في مجتمعها مجحف في حق النساء، بحيث لا تحصل المرأة على حقوقها من الزوج.
2- رغبة في التركيز على الحياة المهنية: قد يكون الشخص مشغولاً بحياته المهنية ويفضل عدم الإلتزام في علاقة زوجية حتى يتمكن من التركيز على مسيرته المهنية.
3- الخوف من الالتزام وفقدان الحرية: قد يكون الشخص يريد الحفاظ على حريته واستقلاليته ويخاف من الإلتزام والتزامات الحياة الزوجية.
4- سوء الخبرة السابقة: قد يكون الشخص قد عانى من علاقات سابقة فاشلة أو تجارب سلبية مع شركاء سابقين، ولذلك يشعر بالرهبة والخوف من الإلتزام مرة أخرى.
5- الخوف من الفشل: قد يشعر الشخص بالقلق من فشل العلاقة الزوجية أو الخطوبة وعدم قدرته على الحفاظ عليها وتطورها بشكل صحيح.
وهناك أيضا المرأة التي لاتخاف من الزواج، لكنها لا تريده، ولا ترغب في أن ترتبط، وهناك بعض السمات العامة التي قد تكون موجودة لدى النساء اللاتي لا يرغبن في الزواج أو الخطوبة، وتشمل:
1- الرغبة في الاستقلالية والحرية: يمكن أن يكون للفتاة العزباء رغبة قوية في الحفاظ على استقلاليتها وحريتها الشخصية، وعدم الشعور بالالتزام بشريك حياة.
2- تجارب سلبية في العلاقات السابقة: قد يكون لدى بعض النساء تجارب سلبية في العلاقات السابقة أو في بيئة تشهد فيها العديد من العلاقات الزوجية الفاشلة، مما يجعلها تخشى الارتباط من جديد.
3- عدم الرغبة في تحمل المسؤولية الزوجية: يمكن لبعض النساء أن يشعرن بالقلق والضغوط عندما يتحدث الأمر عن تحمل المسؤولية الزوجية، وقد تخاف من الارتباط وتحمل المسؤولية المرتبطة به.
4- الرغبة في التركيز على الهدف المهني أو التعليمي: قد تكون لدى بعض النساء رغبة قوية في التركيز على مسيرتهن المهنية أو التعليمية، وقد يتعارض ذلك مع الارتباط بشكل كامل في هذه الفترة.
5- الرغبة في العيش بحياة غير تقليدية: يمكن أن يشعر بعض النساء بالحاجة إلى العيش بحياة غير تقليدية والتجربة بالعديد من الأمور المختلفة والمغامرات، وهذا يمكن أن يعتبر عائ
يمكن أن تتفاوت سلوكيات الفتاة التي لا تريد الإلتزام في علاقة زوجية أو خطوبة، ولكن في العموم، يمكن أن تشمل بعض السلوكيات مثل تجنب الحديث عن الزواج أو الخطوبة، وتفضيل العيش بشكل منفرد، والتركيز على الحياة الاجتماعية والعملية، وتفادي الارتباطات العاطفية الجادة.
.
تعريف الخوف من الخطوبة والزواج
هي مخاوف قوية وغير عقلانية من شيء يمثل في الواقع خطرًا جسديًا أو نفسيا ضئيلًا أو معدومًا، يمكن أن يتحول إلى رهاب، ويحفزه في نفس الفتاة أي شيء تقريبا حتى إن لم يكن له علاقة بالخطوبة أو الخطيب نفسه، لأن مصدر هذه المخاوف ليست الخاطب وإنما فكرة الإرتباط في حد ذاتها.
أسباب حزن الفتاة بعد الخطوبة رغم أنها مخطوبة لشخص تحبه جدا
يعود شعور الفتاة المخطوبة بالضيق والتعاسة بعد الخطوبة رغم أنها مخطوبة لشخص تحبه كثيرًا إلى عدة عوامل نفسية واجتماعية، وهناك عدة تفسيرات ممكنة لهذا الشعور، منها:
1- الخوف من المستقبل: قد يشعر الفتاة المخطوبة بالخوف وعدم الاستقرار لأنها تواجه مرحلة جديدة في حياتها، وهي الاستعداد للزواج وبدء حياة جديدة مع شخص آخر. هذا الخوف يأتي بسبب عدم المعرفة بما يحدث في المستقبل وعدم القدرة على التنبؤ بالأحداث والتغيرات التي قد تحدث في الحياة الزوجية.
2- الضغوط الاجتماعية: قد يكون هناك ضغط اجتماعي على الفتاة المخطوبة للزواج، سواء كان هذا الضغط من عائلتها أو المجتمع الذي تعيش فيه، بينما هي في قرارة ذاتها، لا تريد الزواج، ولا الإرتباط، ولاتفكر بذلك، لكنها مجبرة لأن هذا ما يحدث للفتيات بشكل عام في مجتمعها، هذه الفتاة بعد الزواج قد تزداد حالتها سوءا.
3- التغيرات في العلاقة: قد يحدث تغير في علاقة الفتاة المخطوبة بعد إعلان الخطوبة، وهذا يعود إلى العديد من الأسباب مثل تغير سلوك الخطيب، أو تغير في طريقة التعامل بينهما، أو حتى اكتشاف الفتاة لبعض الأمور التي لم تكن تعرفها عن شخصية الخطيب، شيء ما في طبعه يجعلها تشعر بالندم لأنها وافقت على الخطوبة.
4- التردد في اتخاذ القرار النهائي: قد يكون القلق والتعاسة بعد الخطوبة ناتجًا عن التردد في اتخاذ القرار النهائي بالزواج، فقد يكون هناك شكوك أو تردد في قلب الفتاة بشأن الخطيب أو العلاقة، وهذا يجعلها تشعر بالضيق والتعاسة.
لم أتخيل أن أقضي اليومين التاليين للخطوبة أبكي في الفراش، كنت في حالة من الذهول، وأنا أشعر أني منذ اليوم لم أعد أنا مجرد أنا، لقد بت مرتبطة بشخص ما، أعترف بأنه تقدم لخطبتي بعد عدة أشهر من الإعجاب المتبادل والحب ايضا، لكني لا زلت أعتقد أني لست راغبة في الزواج، لا منه، ولا من غيره،
لقد حاولت طوال الأشهر الماضية أن أتهرب من تلميحاته، بأنه بات من الأفضل أن نرسم علاقتنا، كنت أتهرب لأني أشعر في قرارة نفسي أني لست مستعدة، لازلت أعتقد أني صغيرة، فأنا في السابعة والعشرين من عمري، ولازالت لدي العديد من الرغبات والطموحات، وأخشى أن يعطلها الزواج،
كذلك في الحقيقة لم أكن اساسا أرغب في أن أكون حبيسة علاقة خطوبة أو زواج، كنت أفضل أن أبقى مستقلة لأطول فترة ممكنة، لكن ضغطه المستمر بالإضافة إلى ضغط عائلتي جعلني أرضخ، وأقرر الإرتباط،
أنا الآن مرتبطة، هذه الكلمة تمزقني، أكره الإرتباط بشخص آخر، أكره أن لا أكون حرة نفسي، أكره أن أصبح مرتبطة بشخص يثقل علي حياتي، قراراتي، تحركاتي، طموحاتي، وحتى مشاعري، ...
أرجوكم ساعدوني، فأنا منذ أن تمت خطوبتي وأنا أشعر بالحسرة على نفسي، رغم ان خطيبي شاب رائع، طيب القلب ويحبني، لكني أتحسر على نفسي مع ذلك،
أشعر بنار ملتهبة في قلبي، وأبعد نفسي عن الصراخ أو انهاء الخطبة بصعوبة، فأنا أفكر طوال الوقت في الإتصال بخطيبي وفسخ الخطبة لأرتاح، أو أن أخرج صارخة إلى أهلي وأخبرهم باني لا أريد أن أتزوج هكذا ببساطة، لا أريييييد،
أنا أحب حياتي كما هي، احب وحدتي، أحب أن أبقى كما أنا مستقلة، لا أريد أن أربط نفسي حياتي ومصيري بشخص آخر
لقد حاولت طوال الأشهر الماضية أن أتهرب من تلميحاته، بأنه بات من الأفضل أن نرسم علاقتنا، كنت أتهرب لأني أشعر في قرارة نفسي أني لست مستعدة، لازلت أعتقد أني صغيرة، فأنا في السابعة والعشرين من عمري، ولازالت لدي العديد من الرغبات والطموحات، وأخشى أن يعطلها الزواج،
كذلك في الحقيقة لم أكن اساسا أرغب في أن أكون حبيسة علاقة خطوبة أو زواج، كنت أفضل أن أبقى مستقلة لأطول فترة ممكنة، لكن ضغطه المستمر بالإضافة إلى ضغط عائلتي جعلني أرضخ، وأقرر الإرتباط،
أنا الآن مرتبطة، هذه الكلمة تمزقني، أكره الإرتباط بشخص آخر، أكره أن لا أكون حرة نفسي، أكره أن أصبح مرتبطة بشخص يثقل علي حياتي، قراراتي، تحركاتي، طموحاتي، وحتى مشاعري، ...
أرجوكم ساعدوني، فأنا منذ أن تمت خطوبتي وأنا أشعر بالحسرة على نفسي، رغم ان خطيبي شاب رائع، طيب القلب ويحبني، لكني أتحسر على نفسي مع ذلك،
أشعر بنار ملتهبة في قلبي، وأبعد نفسي عن الصراخ أو انهاء الخطبة بصعوبة، فأنا أفكر طوال الوقت في الإتصال بخطيبي وفسخ الخطبة لأرتاح، أو أن أخرج صارخة إلى أهلي وأخبرهم باني لا أريد أن أتزوج هكذا ببساطة، لا أريييييد،
أنا أحب حياتي كما هي، احب وحدتي، أحب أن أبقى كما أنا مستقلة، لا أريد أن أربط نفسي حياتي ومصيري بشخص آخر
الإلتزام كلمة مفهومة، وهي تعني هنا بالضبط ما تعنيه بشكل عام، فبعض الفتيات والشباب في سن الزواج يكون لديهم خوف من الإلتزام بشكل عام، أو الإلتزام بشيء معين، قد يخاف أحدهم الإلتزام بعمل معين لفترة طويلة، أو يخاف أحدهم الإلتزام بعلاقة ما لفترة طويلة، أو الإلتزام بالعيش في مكان محدد لفترة طويلة، وعقدة الخطوف من الإلتزام هي عقدة شائعة وبشكل خاص لدى الأشخاص الذي عانوا في حياتهم من مسألة الإلتزام.
.
أعراض الخوف من الإرتباط أو الإلتزام
يميل مفهوم مشكلات الالتزام إلى الظهور في أغلب الأحيان في سياق العلاقات الرومانسية. غالبًا ما يُظهر الشخص الذي لديه مشكلات تتعلق بالالتزام خوفًا أو عدم استعداد للالتزام بعلاقة طويلة الأمد، فيحزن ويتهرب ويقلق حينما يعرض عليه أحدهم الزواج أو يطالبه به.
يشير هذا عادةً إلى عدم القدرة على التحدث عن المستقبل أو عدم الرغبة في اتخاذ الخطوات التالية عندما تبدأ العلاقة في التقدم بمرور الوقت، قد تجعل مشكلات الالتزام من الصعب جعل العلاقة تمضي قدمًا أو تدوم.
القلق القبلي أو الزواجي
القلق القبلي أو الزواجي (Pre-marital anxiety) هو حالة نفسية يشعر بها بعض الأفراد قبل الزواج، وتتميز بالقلق والتوتر والتردد في اتخاذ القرار النهائي بالزواج، يمكن أن ينتج القلق الزواجي عن العديد من العوامل مثل خوف الفرد من المسؤولية المترتبة على الزواج وما يتطلبه من تغيير في الحياة، وخوفه من عدم القدرة على التكيف مع الحياة الزوجية، وخوفه من عدم القدرة على إرضاء الشريك الحياة، والضغوط الاجتماعية من العائلة والأصدقاء، والتردد في اتخاذ القرار النهائي بسبب المخاوف من عدم التوافق الشخصي والعاطفي مع الشريك.
أعراض القلق القبلي الزواجي
يمكن أن يظهر القلق القبلي أو الزواجي بأعراض نفسية وجسدية، ومن بين الأعراض النفسية:
- القلق والتوتر الشديد
- الخوف من الفشل وعدم الاستعداد للزواج والحياة الزوجية
- الشك والتردد في الاختيار الصحيح للشريك المناسب
- الاكتئاب والحزن الشديد
- الشعور بالعزلة والانعزالية
- القلق من تغيير نمط الحياة والخروج عن المألوف
ومن بين الأعراض الجسدية:
- الأرق وعدم القدرة على النوم
- الصداع والدوخة
- زيادة أو فقدان الوزن
- الغثيان والتقيؤ
- آلام البطن والصدر
- الإسهال والإمساك
الإكتئاب بعد الخطوبة أسبابه و أعراضه
الاكتئاب بعد الخطوبة هو حالة نفسية شائعة، ويمكن أن يحدث للفتاة أو للشاب على حد سواء. يمكن أن يكون سبب الاكتئاب متعدد الأسباب ويختلف من شخص لآخر، ومن بين الأسباب الشائعة للإكتئاب بعد الخطوبة:
1- القلق الزواجي: يمكن أن يشعر الشخص بالقلق والضغط النفسي بسبب العوامل المرتبطة بالزواج والحياة الزوجية، مثل التكلفة المادية والتحضيرات والتوافق مع الشريك المستقبلي.
2- المخاوف المتعلقة بالعلاقة: قد يشعر الشخص بالتردد أو الشكوك بشأن العلاقة والشريك المستقبلي، وقد يشعر بالمخاوف من الالتزام وفقدان الحرية الشخصية.
3- الضغوط الاجتماعية: قد يشعر الشخص بالضغوط الاجتماعية من المجتمع والأهل والأصدقاء للزواج، وقد يشعر بالعزلة والضغط النفسي بسبب ذلك.
4- الخلافات المبكرة بين الخطيبين: يمكن أن تحدث خلافات وصراعات بين الشريكين في فترة الخطوبة، مما يؤدي إلى الشعور بالتوتر والضغط النفسي والإكتئاب.
من بين الأعراض الشائعة للإكتئاب بعد الخطوبة:
1- الشعور بالحزن واليأس والإحباط.
2- فقدان الشهية والإهتمام بالأنشطة السابقة المفضلة.
3- الشعور بالتعب والإرهاق والضعف العام.
4- الشعور بالتوتر والقلق وعدم الراحة.
5- الانعزال عن الأصدقاء والعائلة والإنسحاب الاجتماعي.
6- الصعوبة في النوم والاضطرابات النومية.
تابعي القراءة...
دورة قواعد السعادة الزوجية
وهي دورة مجانية وحصرية في موقع رووج أحمر
دورة قواعد السعادة الزوجية المكتوبة في موقعنا رووج أحمر.
سجلي في موقعنا واستفيدي من خبرات إستشارياتنا
نحن دائما بالقرب منك 🤗
دورة قواعد السعادة الزوجية
وهي دورة مجانية وحصرية في موقع رووج أحمر
دورة قواعد السعادة الزوجية المكتوبة في موقعنا رووج أحمر.
سجلي في موقعنا واستفيدي من خبرات إستشارياتنا
نحن دائما بالقرب منك 🤗
الكثير منهم يرفضون الزواج أو الإرتباط!!