القاعدة الثامنة عشر: لتكن لديكما ليلة لمواعدة رومانسية
سواء كان لديكِ أطفال أم لا (ولكن هذا الأمر سيكون أكثر أهمية إذا كان لديكِ أطفال)،
فيجب عليكِ الحفاظ على الرومانسية مع زوجك من خلال تخصيص ليلة واحدة لكما معاً،
ويفضل أن تكون في عطلة نهاية الأسبوع.
لا يهم إذا شاهدتما فيها فيلماً، أو اشتريتما وجبات سريعة،
أو ذهبتما إلى المطعم أو السينما، الأهم هو أن تفعلا كل
ما بوسعكما لتقضيا أنتما الاثنان فقط الوقت معاً.
أحضرا مربية للأطفال، أو أرسلاهما إلى منزل الجدة؛
فأنتما تحتاجان إلى ليلة واحدة في الأسبوع بدون حفاضات،
أو شكاوى، أو مكالمات هاتفية، أو غسل الصحون، أو مشاكل العائلة،
أو الأصدقاء، أو زملاء العمل، أو العملاء، وما إلى ذلك.
أي أنكما مشغولان ببعضكما عن جميع الأشخاص والأمور الأخرى.

ولا يهم إذا كان عليكِ القيام بكل التخطيط،
ولا تقلقي من تصرفكما هذا مهما كانت التكلفة.
كذلك، إذا كنتِ متعبة عادة في اليوم الذي حددتماه للمواعدة،
وليس لديكِ أطفال أو وظيفة بدوام كامل، خذي قيلولة
أو استلقي لمدة عشرين دقيقة في فترة ما بعد الظهر،
وذلك لتتمكني من البقاء مستيقظة مع زوجك في الليل.
ارتدي ما تظنين أنهُ يود أن ترتديه؛
إذا كان يحب التنانير القصيرة والكعب العالي والأقراط المرصعة،
ارتديها حتى إذا كنت تشعرين براحة أكبر في البدلة والأحذية المسطح،
ابذلي ما بوسعك لتبدين أفضل مما أنتِ عليه في الأيام الآخرى.
اغسلي شعرك، ضعي الكثير من الماسكارا،
جرّبي لون أحمر شفاه جديد، رشي الكثير من العطر،
ارتدي قميصاً جديداً مثيراً.
هل لديك قميص تحتفظين به دائماً للمناسبات الخاصة، أو حفلات الزفاف،
أو غداء عمل مهم؟ حسناً، ألا يستحق زوجك منكِ أن ترتديه له،
في هذه الليلة ليكن زوجك هو مناسبتك الخاصة.
عن ماذا يمكنكما أن تتحدثا؟
لا تقضي تلك الليلة في الحديث عن مشاكل العمل، أو الأطفال،
أو الأمور المالية، أو ما يجب القيام به في المنزل.
نحن نعرف كيف تشعرين؛ إن زوجك رهينتك هذا المساء،
وهذه فرصة مثالية للحديث عن قائمة المشاكل
أو الأشياء التي يجب القيام بها، ولكن ليس وقتها الآن.
احتفظي بها إلى بعد ظهر اليوم التالي؛ في تلك الليلة،
لا تزعجيه بهذه الأمور، بل حاولي فقط أن تنصتي له وتبتسمي.
تظاهري أنكِ تتعرفين له من جديد؛
خططا لممارسة الجنس،
واجعلاه نهاية لأمسية رومانسية رائعة.
لقد وجدنا أن الزيجات التي لا يهتم فيها الزوجان
بالليالي الرومانسية أو بالجنس أقل عاطفة وإمتاعاً،
حيث يتصرف الزوجان وكأنهما زميلان في السكن،
وليس كعاشقين، وقد يستمر هذا لأشهر، وأحيانا لسنوات.
ولكن ماذا لو كنتِ ترغبين في الخروج وزوجك يحب البقاء في البيت؟
تجد بعض الزوجات أنهن إذا أعددن جميع الترتيبات،
فإن أزواجهن يوافقون على الخروج معهن،
في حين أنهن إذا انتظرن لأزواجهن أن يقترحوا الخروج،
فإنهم لا يفعلون ذلك أبداً.
لذلك، افعلي ما عليكِ القيام به،
ولكن إذا كان زوجك يفضل تناول الطعام في المنزل ومشاهدة فيلم على التلفاز،
فلا تجبريه على الخروج، ولا يزال بإمكانك جعل الليلة خاصة.
سواء كان لديكِ أطفال أم لا (ولكن هذا الأمر سيكون أكثر أهمية إذا كان لديكِ أطفال)،
فيجب عليكِ الحفاظ على الرومانسية مع زوجك من خلال تخصيص ليلة واحدة لكما معاً،
ويفضل أن تكون في عطلة نهاية الأسبوع.
لا يهم إذا شاهدتما فيها فيلماً، أو اشتريتما وجبات سريعة،
أو ذهبتما إلى المطعم أو السينما، الأهم هو أن تفعلا كل
ما بوسعكما لتقضيا أنتما الاثنان فقط الوقت معاً.
أحضرا مربية للأطفال، أو أرسلاهما إلى منزل الجدة؛
فأنتما تحتاجان إلى ليلة واحدة في الأسبوع بدون حفاضات،
أو شكاوى، أو مكالمات هاتفية، أو غسل الصحون، أو مشاكل العائلة،
أو الأصدقاء، أو زملاء العمل، أو العملاء، وما إلى ذلك.
أي أنكما مشغولان ببعضكما عن جميع الأشخاص والأمور الأخرى.
لا تقولي إن أطفالي بحاجة إلي،
ولكن قولي إنهم يحتاجون أن تحافظي على علاقتك بأبيهم.
ولكن قولي إنهم يحتاجون أن تحافظي على علاقتك بأبيهم.
لا تفكّري في تكلفة هذه الليلة؛
أجر جليسة الأطفال وقيمة الطعام والمشروبات والحلوى ومواقف السيارات
وتذاكر السينما وما إلى ذلك، ولا تقولي إنهُ من الأرخص تناول الطعام في المنزل،
قد يكون ذلك صحيحاً، ولكن يجب أن تغيّري من الروتين،
وسيكون من الجيد الإنفاق على ذلك لأنه سيجعل زوجك يشعر بالراحة،
ويتذكَر أيام الخطبة.
أجر جليسة الأطفال وقيمة الطعام والمشروبات والحلوى ومواقف السيارات
وتذاكر السينما وما إلى ذلك، ولا تقولي إنهُ من الأرخص تناول الطعام في المنزل،
قد يكون ذلك صحيحاً، ولكن يجب أن تغيّري من الروتين،
وسيكون من الجيد الإنفاق على ذلك لأنه سيجعل زوجك يشعر بالراحة،
ويتذكَر أيام الخطبة.
ولا يهم إذا كان عليكِ القيام بكل التخطيط،
ولا تقلقي من تصرفكما هذا مهما كانت التكلفة.
كذلك، إذا كنتِ متعبة عادة في اليوم الذي حددتماه للمواعدة،
وليس لديكِ أطفال أو وظيفة بدوام كامل، خذي قيلولة
أو استلقي لمدة عشرين دقيقة في فترة ما بعد الظهر،
وذلك لتتمكني من البقاء مستيقظة مع زوجك في الليل.
ارتدي ما تظنين أنهُ يود أن ترتديه؛
إذا كان يحب التنانير القصيرة والكعب العالي والأقراط المرصعة،
ارتديها حتى إذا كنت تشعرين براحة أكبر في البدلة والأحذية المسطح،
ابذلي ما بوسعك لتبدين أفضل مما أنتِ عليه في الأيام الآخرى.
اغسلي شعرك، ضعي الكثير من الماسكارا،
جرّبي لون أحمر شفاه جديد، رشي الكثير من العطر،
ارتدي قميصاً جديداً مثيراً.
هل لديك قميص تحتفظين به دائماً للمناسبات الخاصة، أو حفلات الزفاف،
أو غداء عمل مهم؟ حسناً، ألا يستحق زوجك منكِ أن ترتديه له،
في هذه الليلة ليكن زوجك هو مناسبتك الخاصة.
عن ماذا يمكنكما أن تتحدثا؟
لا تقضي تلك الليلة في الحديث عن مشاكل العمل، أو الأطفال،
أو الأمور المالية، أو ما يجب القيام به في المنزل.
نحن نعرف كيف تشعرين؛ إن زوجك رهينتك هذا المساء،
وهذه فرصة مثالية للحديث عن قائمة المشاكل
أو الأشياء التي يجب القيام بها، ولكن ليس وقتها الآن.
احتفظي بها إلى بعد ظهر اليوم التالي؛ في تلك الليلة،
لا تزعجيه بهذه الأمور، بل حاولي فقط أن تنصتي له وتبتسمي.
تظاهري أنكِ تتعرفين له من جديد؛
خططا لممارسة الجنس،
واجعلاه نهاية لأمسية رومانسية رائعة.
لقد وجدنا أن الزيجات التي لا يهتم فيها الزوجان
بالليالي الرومانسية أو بالجنس أقل عاطفة وإمتاعاً،
حيث يتصرف الزوجان وكأنهما زميلان في السكن،
وليس كعاشقين، وقد يستمر هذا لأشهر، وأحيانا لسنوات.
ولكن ماذا لو كنتِ ترغبين في الخروج وزوجك يحب البقاء في البيت؟
تجد بعض الزوجات أنهن إذا أعددن جميع الترتيبات،
فإن أزواجهن يوافقون على الخروج معهن،
في حين أنهن إذا انتظرن لأزواجهن أن يقترحوا الخروج،
فإنهم لا يفعلون ذلك أبداً.
لذلك، افعلي ما عليكِ القيام به،
ولكن إذا كان زوجك يفضل تناول الطعام في المنزل ومشاهدة فيلم على التلفاز،
فلا تجبريه على الخروج، ولا يزال بإمكانك جعل الليلة خاصة.
تعليق