القاعدة التاسعة عشر: لا تجبريه على التحدث
لا يخفى على أحد أن النساء يرغبن في التحدث
لتلبية احتياجاتهن والعمل على القضايا المختلفة،
في حين أن الرجال يشعرون بالسعادة عندما لا يتحدثون؛
فمعظم الرجال يرتاحون للصمت ويستمتعون بالهدوء في زواجهم،
ويرون أن كل شيء يسير على ما يرام.

وبالتأكيد لا تحاولي التحدث إليه عندما يكون مشغولاً على الحاسوب،
أو يشاهد برنامجه التلفزيوني المفضل، أو ألعابه الرياضية المفضلة،
(وخاصة) أثناء ممارسة الجنس.
قد تحاول بعض النساء أحياناً التحدث عن تفاصيل يومهن في أكثر الأوقات حميمية مع أزواجهن؛
فهناك ملايين الأفكار الصغيرة تدور في رؤوسهن ويردن البوح بها،
مثلاً: "لا تنسَ اجتماع الآباء والمدرسين غداً" أو "لقد انفجر مصباح غرفة الطعام اليوم ".
يمكن أن تكون الحياة الزوجية مشغولة ومعقدة جداً،
وأحياناً لا تجدين الكثير من الوقت لتقضيه مع زوجك،
وهناك أشياء ينبغي عليكِ إخباره بها،
ولكن من الهامّ جداً أن تعرفي متى وكيف تخبرينه،
وكل ذلك يمكنكِ فعله من خلال التدرب على ممارسة ضبط النفس.
لا يخفى على أحد أن النساء يرغبن في التحدث
لتلبية احتياجاتهن والعمل على القضايا المختلفة،
في حين أن الرجال يشعرون بالسعادة عندما لا يتحدثون؛
فمعظم الرجال يرتاحون للصمت ويستمتعون بالهدوء في زواجهم،
ويرون أن كل شيء يسير على ما يرام.
لذلك، إذا كنتِ ترغبين في التحدث وزوجك لا يرغب فيه،
فنقترح عليكِ ألّا تشددي على ذلك؛
فلن تكون المحادثة جيدة عندما تجبرين زوجك عليها،
في الواقع، لقد كان سر الزواج الطويل والسعيد لزوج وزوجة
من المشاهير هو أنهما لم يجريا محادثة عميقة قطّ.
كما أن هناك وقتاً آخر لا يجب أن تتحدثي فيه وهو وقت الشجار؛
عندما لا يريد هو أن يستمر في الجدال، أو عندما تجرحين مشاعره؛
فإجبارك للزوج على حل القضايا في الوقت الذي تريدين لن يؤدي إلا إلى نتائج عكسية،
وأفضل ما يمكنكِ فعله حينها هو أن تتركيه وحيداً يفكّر
أو ينفس عن غضبه حتى يكون مستعداً للصفح عنكِ والتقرب منكِ،
وتذكّري، أن الصمت يمكن أن يكون ذهبياً.
فنقترح عليكِ ألّا تشددي على ذلك؛
فلن تكون المحادثة جيدة عندما تجبرين زوجك عليها،
في الواقع، لقد كان سر الزواج الطويل والسعيد لزوج وزوجة
من المشاهير هو أنهما لم يجريا محادثة عميقة قطّ.
هل هذا مصادفة؟ لا نعتقد ذلك؛ فعدم الحديث
سيجعلك مبهمة ومثيرة للاهتمام، وهو أمر جذاب دائماً للرجال،
حاولي ذلك وانظري ما الذي سيحدث.
سيجعلك مبهمة ومثيرة للاهتمام، وهو أمر جذاب دائماً للرجال،
حاولي ذلك وانظري ما الذي سيحدث.
كما أن هناك وقتاً آخر لا يجب أن تتحدثي فيه وهو وقت الشجار؛
عندما لا يريد هو أن يستمر في الجدال، أو عندما تجرحين مشاعره؛
فإجبارك للزوج على حل القضايا في الوقت الذي تريدين لن يؤدي إلا إلى نتائج عكسية،
وأفضل ما يمكنكِ فعله حينها هو أن تتركيه وحيداً يفكّر
أو ينفس عن غضبه حتى يكون مستعداً للصفح عنكِ والتقرب منكِ،
وتذكّري، أن الصمت يمكن أن يكون ذهبياً.
نحن لا نريد بأي حال من الأحوال أن نمنعك من إجراء محادثات ذات مغزى،
أو أنكِ يجب أن تقمعي حيوية شخصيتك،
ولكن هناك أوقات يكون فيها الكلام ضاراً أكثر مما هو نافع،
(بالمناسبة، عندما نقول لا تتحدثي، فإننا لا نعني "المعاملة الصامتة"
أو " الصمت باحتقار" ، ولكنه صمتاً هادئاً وممتعاً - يمكنكما الاستمتاع به معاً).
أو أنكِ يجب أن تقمعي حيوية شخصيتك،
ولكن هناك أوقات يكون فيها الكلام ضاراً أكثر مما هو نافع،
(بالمناسبة، عندما نقول لا تتحدثي، فإننا لا نعني "المعاملة الصامتة"
أو " الصمت باحتقار" ، ولكنه صمتاً هادئاً وممتعاً - يمكنكما الاستمتاع به معاً).
وبالتأكيد لا تحاولي التحدث إليه عندما يكون مشغولاً على الحاسوب،
أو يشاهد برنامجه التلفزيوني المفضل، أو ألعابه الرياضية المفضلة،
(وخاصة) أثناء ممارسة الجنس.
قد تحاول بعض النساء أحياناً التحدث عن تفاصيل يومهن في أكثر الأوقات حميمية مع أزواجهن؛
فهناك ملايين الأفكار الصغيرة تدور في رؤوسهن ويردن البوح بها،
مثلاً: "لا تنسَ اجتماع الآباء والمدرسين غداً" أو "لقد انفجر مصباح غرفة الطعام اليوم ".
يمكن أن تكون الحياة الزوجية مشغولة ومعقدة جداً،
وأحياناً لا تجدين الكثير من الوقت لتقضيه مع زوجك،
وهناك أشياء ينبغي عليكِ إخباره بها،
ولكن من الهامّ جداً أن تعرفي متى وكيف تخبرينه،
وكل ذلك يمكنكِ فعله من خلال التدرب على ممارسة ضبط النفس.
صدّقي أو لا تصدّقي،
نعرف امرأة متزوجة أخذت سماعة الهاتف أثناء ممارستها الجنس
مع زوجها لأن صديقتها كانت تعاني من مشكلة، وبالتأكيد لم يرتح زوجها بذلك.
نعرف امرأة متزوجة أخذت سماعة الهاتف أثناء ممارستها الجنس
مع زوجها لأن صديقتها كانت تعاني من مشكلة، وبالتأكيد لم يرتح زوجها بذلك.
كان ينبغي عليها أن تترك صديقتها تسجل
ما تريد على جهاز الرد على المكالمات، وتتصل بها لاحقاً.
ما تريد على جهاز الرد على المكالمات، وتتصل بها لاحقاً.
لا تتفاجأي إذا واجهتِ صعوبة في اتباع هذه القاعدة؛
فمعظم النساء يربطن الأمور الحسية بالأمور اللفظية،
في حين أن الرجال يربطون الأمور الحسية ببعضها، وبالنسبة إليهم،
فإن الكلام الأقل أو حتى عدم الحديث يعني الألفة.
لذا حاولي أن تنسي نفسكِ في هذه اللحظة،
وإذا كنتِ لا تستطيعين، تظاهري بأنكِ ممثلة ودورك يتطلب منكِ عدم التحدث،
ولقد أخبرتنا امرأة نعرفها أنهُ في كل مرة تكون فيها هادئة، يقول لها زوجها: "أحبك".
فمعظم النساء يربطن الأمور الحسية بالأمور اللفظية،
في حين أن الرجال يربطون الأمور الحسية ببعضها، وبالنسبة إليهم،
فإن الكلام الأقل أو حتى عدم الحديث يعني الألفة.
لذا حاولي أن تنسي نفسكِ في هذه اللحظة،
وإذا كنتِ لا تستطيعين، تظاهري بأنكِ ممثلة ودورك يتطلب منكِ عدم التحدث،
ولقد أخبرتنا امرأة نعرفها أنهُ في كل مرة تكون فيها هادئة، يقول لها زوجها: "أحبك".