إليكِ بعض النصائح لتفعلي ذلك مع الإبقاء على كرامتك:
- دوني كل ما تريدينه.
- تجنبي الإتصال به.
- كوني صعبة المنال.
- استخدمي تقنية الصمت.
- كوني مبدعة.
1. دوني في دفتر ملاحظاتك كل ما ترغبين في حدوثه، فكل ما يجب عليكِ فعله في هذه المرحلة، هو البدء في تدوين رؤيتك للمستقبل، لا تفكري كثيراً بما حدث في الماضي.
2. تجنبي الاتصال بهِ نهائياً، غالباً ما سيكون لديكِ رغبةً شديدة في الاتصال به، لكن من الأفضل ألا تفعلي، فقد تكون تلك المكالمة محبطة للغاية.
3. كوني "صعبة المنال" فأفضل طريقة لتحسين فرصكِ في العودة للحبيب، هي أن تصبحي صعبة المنال، وبذلك ستزيدين من قيمة نفسكِ في عينيه، حين تجعلين الوصول إليكِ أمراً صعباً، كما لابد أن تكوني جميلة، إذا كنتِ في مكانٍ ما يمكنهُ رؤيتكِ فيه، وتأكدي أن حبيبكِ السابق لا يحب شيئاً أكثر من مطاردة مثيرة، لذا اسمحي له بمطاردتك.
4. فهم كيفية استخدام تقنية الصمت. يعتقد الكثير من الناس أنه عندما يطبّقون تقنية الصمت وعدم الحديث مع الحبيب السابق، أنهم يعاقبونهم بذلك، وقد يكون ذلك صحيحاً، ففي الواقع بمجرد أن تخرج الأفكار السلبية من ذهنه، ستعود الذكريات الجيدة في نهاية المطاف، وسيبدأ في افتقادك وبشكلٍ رهيب.
5. كوني مبدعة. في بعض الأحيان عليكِ أن تكوني مبدعة لإعادة العلاقة مع حبيبك السابق؛ لأنهُ قد يكون مستعداً للرجوع، لكنه ينتظركِ لاتخاذ الخطوة الأولى.
6. إيجابيات عدم التواصل معه، أو "الصمت الإيجابي" وهي تقنية تعمل عند بعض الأشخاص، فهم يصبحون أفضل إذا ما انفصلوا عن أحبائهم ؛ لأنهم لم يعودوا معتمدين ومدمنين عليهم، فيفعلون الأشياء التي يريدون القيام بها، ويحققون النجاح، وغالباً ما يظهر أحباؤهم السابقون ؛ ليدركوا خطأهم الفادح بترك أحبائهم، قد يكون التحدث إلى خبير في العلاقات، هو الحل الأنسب لمساعدتكِ في العودة الى علاقتكِ السابقة.