🖋أنا حقاً آسف لأنك شعرتي بالغيرة.
🖋أنا آسف أن يكون لديك هذه الغيرة القاتلة عند التحدث معها.
🖋أنا آسف لأنه لا يفهم بالضبط ما تشعرين به.
🖋أنا آسف لأنك قارنت علاقتك بالعلاقة التي كانت معها ذات مرة.
🖋أنا آسف لأنك بكيتي على هذا كثيرا.
🖋أنا آسف لأنك أضعت وقتك في محاولة معرفة الأشياء عنها.
🖋أعتذر لتلك النظرات الحائرة، والدموع المتجمدة.
🖋أعتذر لكبريائك المجروح.
🖋أنا آسف لأنك تشعرين أنها في حياتك حتى الآن.
🖋أنا آسف لأنك تريدين قتلها في قلبه في كل مرة،
و آسف جداً لأنك لم تستطيعي فعل أي شيء حيال هذا الشعور.
سيدتي:
- حان الوقت للتوقف عن مقارنة نفسك بها.
- حان الوقت لتعلمي أنك نادرة الوجود.
- أنت جذابة، أنت لا تشبهينها ولن تشبهين أحداً،
- أنت مختلفة، أنت حبيبته التي يحبها ويعشقها.
- لست بحاجة لفتح باب أغلقه هو لسبب وجيه.
- أنت تستحقين أكثر مما تظن نفسك.
- هو لم يعد يحبها بعد الآن، وإن كان يبدو لك كذلك، فلقد اختارك أنت، بل اختارك قلبه.
- هي لم تعد في حياته، لذلك ليس هناك سبب يجعلها تتواجد مرة أخرى.
- لماذا تفسدي العلاقة معه، أنت كل ما يريد، أنت من يريد أن يكمل حياته معها.
- أنا هنا لأخبرك أنه لا بأس، كلنا لدينا ماضٍ وكان فيه متعة وحب.
- لكن هذا لا يعني أننا يجب أن ننفذها في الفصل التالي من حياتنا، من المستحيل نغير الماضي مهما أردنا.
- أنت فقط من يمكنها أن تقرر ما إذا كان سيتم تغيير المستقبل.
- ثقي بنفسك ولا تجعلي وجودها الخفي يظهر في عينيك لتوقظي في حبيبك ما لم تتوقعيه.
أنا أستحق أن أعيش سعيدة ، لذلك أنا أستحق الحب والحب يستحقني، فأنت رائعة بشكل لا يصدق.
وتنبهي جيداً:
إنّه لمن الجنون أن تقارني نفسك بها ؛ لأنك تعيدينها تدريجيا إلى حياة حبيبك، ثقي بنفسك ولا تقارني نفسك بها أو بغيرها.