- اطلبي نصيحته لحل مشاكلك
- تجنبي عبارة "يجب أن نتحدث في ..."
- لا تتحدثي معه و هو متعب
- كوني صديقة له
- لا تضغطي عليه في الحديث
- انتقي الأسئلة بذكاء
- لا تشعريه بالذنب
- اشتركا معًا في أنشطة يومية
- اطلبي نصيحته لحل مشاكلك : فعندما تطلبين منه نصيحة حول مشكلة ما فأنت تجعلينه يشعر بالثقة في نفسه .
- تجنبي عبارة "يجب أن نتحدث في ...": هذه الجملة ستثير قلق زوجك تلقائيًّا، و ستجعله متحفزًا ويشعر كما لو أن هناك مشكلة جديدة أو مصيبة كبيرة في انتظاره، ما سيؤدي بدوره إلى تجنب الحوار معك.
- لا تتحدثي معه و هو متعب: إذا كان زوجك متعبًا أو مرهقًا، لا تحاولي فتح نقاش معه، و يمكنك اختيار يوم العطلة لبدء محاولاتك في التقرب منه ومعرفة ما يؤرقه.
- كوني صديقة له : زوجك يحتاج إلى أن تنصتي له كصديقته التي تفعل معه المثل، كوني له هكذا، و أعطيه دومًا الانطباع بأنك تستمعين له سواء كان الأمر يبدو لكِ مثيرًا أو مملا.
- لا تضغطي عليه في الحديث: الضغط قد يجعل زوجك يبدأ بالحديث، أو قد يجعله ينفجر غاضبًا ، لذلك إذا فضل زوجك الصمت و عدم الرغبة في الحديث في أي موضوع فأعطيه وقته حتى يستطيع التعامل مع مشاعره السلبية هذه.
- انتقي الأسئلة بذكاء: لا تسألي أسئلة إجاباتها يمكن أن تتلخص في نعم أو لا فقط، و حاولي أن تجعليها أسئلة نقاشية تجذبه للحوار والبدء في الكلام.
- لا تشعريه بالذنب : الكثير من الزوجات يشعرن بالجرح ؛ لأن أزواجهن لا يشاركونهن مشاعرهم ومشاكلهم ، لا تجعليه يشعر أنه السبب في ضيقك فهذا ليس بالوقت المناسب، فهو إما سيزيد حزنه أو سيجعله ينفجر في النهاية مع كل هذا الضغط.
- اشتركا معًا في أنشطة يومية: شاركي زوجك الأنشطة التي يحبها، كمشاهدة كرة القدم و غيرها ، فهذا سيساعدك كثيرًا على فتح مجالات واسعة للحديث بينكما، وستجدين مع الوقت أنه سيبدأ في الإفصاح عن مشاعره بصورة آلية.