تؤدي التغيرات الدماغية المرتبطة بمرض الزهايمر إلى وجود مشاكل كبيرة ، منها:
- فقدان الكثير من ذاكرة المريض، و تحديداً الذكريات الأخيرة.
- يكرر المريض العبارات و الأسئلة مرات عديدة ، مع اعتقاده أنه يطرح هذه الأسئلة للمرة الأولى ، و نسيان المحادثات أو الأحداث، و عدم تذكرها مستقبلاً.
- تكرار وضع الأغراض الشخصية في غير موضعها، أو وضعها في مكان غير منطقي لها.
- الضياع في الأماكن المألوفة ، و في نهاية المطاف نسيان أسماء أفراد العائلة ، و الأشياء اليومية.
- مواجهة مشكلة في العثور على الكلمات الصحيحة لتعريف الأشياء، أو التعبير عن الأفكار أو المشاركة في المحادثات.
- صعوبة في التركيز و التفكير، و صعوبة إدارة الشؤون المالية، و تتطور هذه الصعوبات إلى عدم القدرة على التعرف على الأرقام و التعامل معها.
- تصبح الاستجابة للمشكلات اليومية تحديا للمريض، مثل: احتراق الطعام داخل الفرن ، أو الدخول في أوضاع قيادة للسيارة غير متوقعة.
- تشكل الأنشطة الروتينية مثل التخطيط لوجبة و طهوها صراعاً مع تقدم المرض ، و في النهاية قد ينسى المريض كيفية أداء المهام الأساسية مثل ارتداء الملابس و الاستحمام.
- تغيرات في الشخصية و السلوك ، كالاكتئاب ، العزلة الاجتماعية ، تقلب المزاج ، عدم الثقة في الآخرين ، سرعة التهيج ، العدوانية ، التغيرات في عادات النوم ،الشرود و الهلاوس.
أسباب مرض الزهايمر
ينجم مرض الزهايمر عن مزيج من العوامل الوراثية ، و نمط الحياة و البيئة التي تؤثر على الدماغ مع مرور الوقت ، و ينجم أيضا عن تغيرات جينية محددة بنسبة أقل من ٥٪.
عوامل الخطر:
- السن
- التاريخ العائلي:
- متلازمة داون :
- الجنس:
- رضَّه سابقة في الرأس:
- نمط الحياة و صحة القلب:
- التعلم مدى الحياة و المشاركة الاجتماعية.