1- قضاء بعض الوقت في ضوء الشمس.
2- تناول مكملات الزنك.
3- النوم أكثر من سبع ساعات في الليلة
4- اشرب الماء طوال اليوم.
5- املأ ثلاجتك بالألوان الطبيعية.
6- اغسل يديك كثيرًا.
7- استهلك أطعمة بروبيوتيك.
8- احصل على لقاح الأنفلونزا.
9- تمرن بانتظام.
10- العب مع حيواناتك الأليفة.
11- اجعل يديك متسخة.
هذا باختصار وإليك التفاصيل:
1- قضاء بعض الوقت في ضوء الشمس
- يعتقد بعض العلماء أن أحد أسباب الإصابة بنزلات البرد في الشتاء هو أننا نتعرض بشكل أقل لأشعة الشمس، وبالتالي نتعرض لفيتامين د أقل، ويتم إنتاج فيتامين د من الأشعة فوق البنفسجية للشمس (uvb). ) أشعة.
- بينما يُعتقد أن فيتامين (د) يساعد في تسهيل وظيفة الجهاز المناعي الطبيعية يحتاج العلماء إلى مزيد من البحث قبل الإعلان عن أن فيتامين (د) يحمي على وجه التحديد من البرد والإنفلونزا.
- ومع ذلك ، تشير بعض الدراسات إلى أنه قد يساعد. اتبعت تجربة معشاة ذات شواهد 340 تلميذًا يابانيًا لمدة أربعة أشهر خلال موسم الإنفلونزا. تلقى نصف المشاركين 1200 وحدة دولية من مكملات فيتامين (د) بينما تلقى النصف الآخر حبوباً وهمياً. وجد الباحثون أن معدلات الإنفلونزا في مجموعة فيتامين (د) كانت أقل بنسبة 40٪ تقريبًا من مجموعة الدواء الوهمي. بينما يمكنك الحصول على فيتامين د من الطعام، لا يزال الخبراء يوصون بأن أفضل طريقة لزيادة مستويات الفيتامين هي الحصول على بعض الأشعة أو تناول مكمل غذائي إذا كان لديك نقص.
2- تناول مكملات الزنك
- في حين أن الزنك معروف جيدًا بخصائصه الرائعة المضادة للأكسدة، تشير الأبحاث إلى أن مكملات الزنك قد تعزز قوة جهاز المناعة لديك.
- تشير الدراسات إلى أن الزنك يلعب دورًا مهمًا في إنتاج جميع أنواع خلايا الدم البيضاء المقاومة للعدوى وعملها السليم مثل الخلايا الليمفاوية (الخلايا الليمفاوية والخلايا التائية)، والعدلات، والضامة.
3- النوم أكثر من سبع ساعات في الليلة
- تشير الدراسات إلى أن قلة النوم قد تقلل بشكل ملحوظ من قوة جهاز المناعة.
- اختبر باحثو النوم هذه النظرية من خلال تعريض 164 متطوعًا لفيروس البرد من خلال قطرات الأنف أثناء مراقبة نومهم وتقييم عاداتهم الصحية.
- اتضح أن المشاركين الذين ينامون أقل من خمس ساعات كانوا أكثر عرضة للإصابة بنزلة برد أربع مرات ونصف من أولئك الذين ينامون بانتظام سبع ساعات في الليلة.
4- اشرب الماء طوال اليوم
- ومرق وشاي وأي شيء خالي من السكر.
- أن تكون رطبًا أمرًا مهمًا لصحة المناعة لأن الماء يساعد في طرد كل شيء
- إنه أمر بالغ الأهمية لأفراد كبار السن الذين يميلون إلى استهلاك كميات أقل من السوائل على مدار اليوم.
5- املأ ثلاجتك بالألوان الطبيعية
- من خلال تغيير نظامك الغذائي، فإنك تضمن أنك تستهلك أكثر فيتامينات مضادات الأكسدة التي تعزز المناعة مثل a ، و b6 ، و c ، و e ، بالإضافة إلى السيلينيوم، والحديد، وحمض الفوليك، والزنك.
- احصل على الكثير من الفاكهة والخضروات في مجموعة متنوعة من الألوان.
- أحد أفضلها هو الملفوف الأرجواني؛ فهو يحتوي على أعلى كميات من مضادات الأكسدة، وهو غير مكلف.
- تناول المزيد من البقوليات للحصول على الألياف لتحسين منطقة الأمعاء.
6- اغسل يديك كثيرًا
- إنها عادة جيدة يتبناها الكثير منا للوقاية من فيروس كورونا.
- لذا، استمر في ذلك. يعد غسل اليدين بالماء والصابون لمدة 20 ثانية على الأقل أفضل طريقة لقتل الجراثيم.
- استخدم معقم اليدين بعد لمس الأشياء. نلمس الكثير من الأسطح المليئة بالجراثيم (وجدت إحدى الدراسات أن الأشخاص يمكنهم لمس وجوههم بأيديهم حوالي 23 مرة في الساعة) ويمكنهم بسهولة نقل الفيروسات من الأجسام غير الحية داخل أجسامنا عن طريق لمس أعيننا وفمنا وأنفنا.
7- استهلك أطعمة بروبيوتيك
- الزبادي محمل بالبروبيوتيك، والتي من المعروف أنها تقلل من استجابة الجسم الالتهابية.
- وجدت إحدى الدراسات أن بكتيريا الأمعاء الجيدة الموجودة في الأطعمة التي تحتوي على البروبيوتيك تقصر مدة نزلات البرد لمدة يومين وتقلل من شدة الأعراض بنسبة 34٪. إذا لم تكن منتجات الألبان هي الشيء الذي تفضله، فأضف بعض الأطعمة الأخرى التي تحتوي على البروبيوتيك إلى نظامك الغذائي.
8- احصلي على لقاح الأنفلونزا
- أظهرت الدراسات أن التطعيم ضد الإنفلونزا قد لا يحميك من الإصابة بالأنفلونزا الموسمية فحسب، بل سيقلل من شدة الأعراض إذا استمر مرضك.
- ظهرت دراسة أجريت عام 2018 أنه من عام 2012 إلى عام 2015، قلل التطعيم ضد الإنفلونزا بين البالغين من خطر دخولهم إلى وحدة العناية المركزة (icu) المصابين بالأنفلونزا بنسبة 82٪. تحفز لقاح الإنفلونزا جهازك المناعي على إنتاج أجسام مضادة ضد سلالة معينة من الأنفلونزا.
- عادة ما يستغرق بناء مناعتك ضد فيروس الأنفلونزا أسبوعين بعد التطعيم، وتستمر الحماية لبضعة أشهر قبل أن تتلاشى. ما هو أفضل وقت للتطعيم؟
9- تمرن بانتظام
- طالما أنك لا ترهق جسمك كثيرًا لدرجة أنك تصبح مرهقًا للغاية، فإن ممارسة التمارين الهوائية بانتظام مفيد لقلبك ورئتيك ودماغك وجهازك المناعي.
- بشكل عام، يكون الجسم الأكثر صحة أكثر استعدادًا لدرء الأمراض والعدوى، وخاصة التهابات الجهاز التنفسي العلوي مثل نزلات البرد والإنفلونزا.
- في إحدى الدراسات تابع الباحثون 1000 رجل وامرأة لمدة 12 أسبوعًا خلال فصلي الخريف والشتاء أثناء مراقبتهم لأعراض وشدة التهابات الجهاز التنفسي العلوي. هؤلاء الأشخاص الذين أبلغوا عن ممارسة النشاط الهوائي خمسة أيام أو أكثر في الأسبوع عانوا من الإصابة بالتهاب المسالك البولية بنسبة 43 ٪ أقل من الأشخاص الذين أفادوا بأنهم مستقرون إلى حد كبير.
10- العب مع حيواناتك الأليفة
- يمكن أن يؤدي الإجهاد إلى إنتاج هرمون الكورتيزول. يؤدي التراكم المزمن للكورتيزول إلى جعل جهاز المناعة "مقاومًا"، مما يسمح بزيادة إنتاج السيتوكينات الالتهابية التي تزيد من ضعف جهاز المناعة (ويمكن أن تسبب زيادة الوزن).
- للحد من التوتر الخطير، قم بتربية كلبك أو قطتك. وجدت دراسة في جامعة ولاية واشنطن أن احتضان كلبك أو قطتك لمدة 10 دقائق كان له تأثير كبير على تقليل مستويات الكورتيزول لديك.
11- اجعل يديك متسخة
- ازرع حديقة دون ارتداء القفازات.
- بمعنى آخر، اجعل أصابعك متسخة في الأوساخ.
- قد تتذكر "فرضية النظافة" التي تم تطويرها في الثمانينيات والتسعينيات من القرن الماضي عندما ربط الباحثون عالمًا حديثًا معقمًا بشكل متزايد حيث يقتصر التعرض للميكروبات البيئية على زيادة الحساسية واضطرابات الجهاز المناعي الأخرى. هذه الفرضية لديها بعض الأدلة لدعمها؛ أظهرت الدراسات البشرية التي قارنت المجتمعات الزراعية التي تستخدم الأدوات اليدوية مع تلك التي تستخدم معدات آلية حديثة أن عائلات المزارع التي وضعت أيديهم حرفياً في عملهم عانت من حساسية أقل.
- كيف يمكنك وضع هذه العادة في العمل؟ ابدأ حديقة أعشاب داخلية: قم بزراعة بعض الأعشاب أو الزهور، بيديك.