إمممممم شي واحد أنا محتاجة أفضفض فيه، يارووج أحمر a7mmr، شي واحد ما قدرت انساه وما قدرت اتشافى منه للحين، وهو إني اكتشفت إن زوجي حبيبي مجرد خائن ومتعدد العلاقات.
قبل ما اكتشفت خيانة زوجي لي كانت حياتي شك في شك، إن يكلم بنات وإذا شكيت أخبره عسب يعطيني رد يطمنني، ولو إن أجوبته ماتتصدق أوقات بس كنت أبلعها وماكان في دليل وكان أوقات يعصب ويتضايق و يقول بيعطيني الرقم السري حق تيلفونه وبيخليني أفتش الموبايل وقتها رفضت لأن إذا مالقيت شي بيمسكها علي.
و أوقات كنت أفكر يا إنه مافي شي أو إنه واثق إني برفض أفتش أذكر في آخر رمضان لأن اكتشفتها قبل عيد الفطر اللي طاف بأسبوع تقريبا" يعني مر علينا تقريبا" شهر أو شهر ونص المهم قبلها بفتره لما كنت أشك وأخبر أختي قالت لا تتعبين عمرج وتفكرين لأن إذا يكلم بنات الله بيكشفه هذا قبلها بأسبوعين تقريبا".
المهم في أحد المرات يبررلي خبرني عن صديقه متزوج كان يكلم وحده بإسمه (بإسم زوجي ) ومره زوجته لقت مسج منها في موبايله وصارت سالفه وهو قال إن صديقه (يعني زوجي) كان يكلم ربيعته من موبايله و كلم زوجي عأساس إذا أهل زوجته اتصلو عليه يقول لهم إن هذيج ربيعته هو وأهل الحرمه اتصلو على زوجي وقالهم أيوه ربيعته بس نسا يقوللها لاتكلمه في ذاك الرقم.
لما سمعت السالفة قلت لزوجي صديقك هذا حقير آسفه أدري إن صديقك بس هو حقير ليش يغازل وهو متزوج ليش يتزوج إذا بيكمل يغازل، وإنا أكره شي عندي المتزوج لما يغازل, حسيت انقلب وجهه ( سبيته هو و أنا مادري ).
كل ما أتذكر هالموقف أضحك 🤣🤣 وشر البلية ما يضحك.
وقتها كان الفجر في رمضان كنت صايمه " شغلت الكمبيوتر مادري شو كنت أدور لقيت سجل المحادثات شكله لما سوا الفورمات ونزل الوتساب مرة ثانية، صار في سجل لأن قبل مافي, نبضات قلبي بدأت تتسارع ما عرفت شو أسوي فتحت محادثاته مع بنات أخته أول بعدين مع الأرقام الثانيه وهني اتصدمت كنت نبضات قلبي تتسارع بالكاد اتنفس، أرتجف، أبكي، كانت حالتي حاله
اتصلت في أختي و ماكنت أقدر ألقط أنفاسي قلتلها طلع حقير وحيوان لأول مره في حياتي أسبه وقلت لها تقول لأخوي يجي يشلني لأن مابقدر أتحمل أقعد وهي تحاول تهديني قلت لها أنا عارفه إني برجع له بس إلحين أريد أبعد.
هدت لما قلتها جذي أخوي كان عالطريق وكنت أكلم أختي فالموبايل وهي قالت إن أخوي قال ماينفع أطلع من البيت بدون إذن زوجي، وفكرت فيها قلت هو نايم إلحين شو بيصير لما يقوم ويدور فالبيت و مايلاقي حد فالبيت خفت ليصير فيه شي حسيت لإني هبله فوق اللي سواه خايفه عليه وأفكر فيه، أخوي وحليله وصل عند البيت قلت له مابروح بخلي زوجي يوديني بتدبرها.
أخوي رجع للبيت وقتها ما قدرت أنام المهم نسخت المحادثات و طرشتها لإيميل أختي عسب تكون دليل, قومته العصر وقلت له تعبانه بنام بيت هلي مع االيوم اللي قبله كنت بيت هلي كان بيوديني بعد الفطور بس قلت له ما أقدر أطبخ المهم وافق يوديني, لما راح يصلي في المجلس سكرت باب الغرفه وفتشت الموبايل لقيت وايد في الرسايل المرسله مسجات بالهبل حقهم وانا فالسنه حسنه يطرشلي هذا إذا أنا طلبت, يسال وينج كل مسج فيه كلمه واحده نايمه نوم العوافي اتصلي في أي وقت وفي أحد المسجات صدمني أكثر كان مكتوب شوي وبكون عندج يعني المسأله مب تلفونات ووتساب بعد طلعات!!!!!
حسيت إنه إنسان حقير نذل طاح من عيني ومافي شي بيرجعه لمكانته القبليه حسيت إني هبله وغبيه و إن مستهين فيني لدرجه إن يكلمهم على الوتس وأنا قاعده معاه ومايخليني أشوف عأساس خصوصيه حسيت إن ثقتي ماكانت في محلها هو إنسان مايستاهل الثقه, حسيت بالندم لأن يبت عيال ولا كان ممكن أفتك منه وأرتاح بدل ما أبقى عايشه حياتي في شك.
خفت إن الموضوع وصل للعلاقة الجنسية وللحين ماعرف إذا صار أو لا لأن قال ماصار شي بينهم بس ماقدر أصدقه, خفت من اللي بيصير بعدين شو بيسوي لما يعرف إني عرفت ماقدر أحدد بالضبط خفت إن ولدي لما يكبر يصير مثله.
يمكن لأن قبل لا يخطبني كان على علاقة حب بوحده في الموبايل بس لما تقدم لها أهلها رفضوه يعني مدمن علاقات هاتفيه أو يريد يرجع يعيش ذاك الجو, أصحاب السوء لأن أسمع منه عن أصحابه اللي عندهم ربيعات واللي متزوج و حرمته كشفته يغازل و دايما" كان يقول لي إنه جذاب والبنات والشباب يوقفونه فالشارع
رحت بيت هلي وصلنا هناك قبل المغرب شفت أخوي عند الباب يتريانا خفت لا يخبر زوجي وقتها إني أعرف بعدين مايقدر يفطر ( فوق اللي سواه بعني أحاتيه ) المهم دخلت البيت قعدت أبكي و أخوي يهديني ويفهمني لأن مر بنفس المرحله بس هو اتعرف على حرمه واحده حبها وكان بيتزوجها بس زوجته كشفته 3 مرات بعدين حس بغلطه وإن مايريد يخسر زوجته وعياله وتغير بمعنى إن صدق تغير الله هداه, فكان يفهمني ويقول لي إن إلحين على زوجي إن يسترجع ثقتي فيه و من هذا الكلام,
المهم ذاك اليوم ماقدرت أفطر ولا أتسحر أخوي راح لعند زوجي وكلمه وعقولته زوجي انصدم إني عرفت وكان بيدوخ أخوي فهمه شو لازم يسوي و زوجي قال له إن مكانتي عنده غير, ذاك اليوم خليت الموبايل مغلق بس كنت أشيك كل شوي بعدين اتصل فيني فوق ال70 مره وطرش مسج إن آسف و إني بيتغير وإني حبه الأول والأخير, بعدها ما اتصل لحد الليل كنت أحاتيه أخوي اتصل عليه وكان مريض مسخن ماقدر ينام, اتصلت عليه مرتين مارد طرش مسج لاتتصلين أنا بتصل بروحي,
قعدت أبكي عند أخوي لأن عارفه زوجي يعاند, أخوي كلمه بعدين اتصل علي وقعدت أصيح اتكلمنا وااااااااااااااااااااايد و سألته إذا طلع مع حد منهم قال لأ ( اللي بتضح بعدين إنه طلع) المهم قعدت كم يوم بيت هلي ونتكلم فالموبايل وقلتله بتتحمل أسألك وين رايح وين جاي و أفتش الموبايل وقال عادي بيتحمل , كان يأجل إن يجي عندنا البيت لأن ماله ويه.
كل شي يمكن في الظاهر كل شي عادي بس في الباطن لأ , ماقدر أثق فيه نفس أول و لا بثق فيه , أحس حياتي صارت كلها شك في شك فترات أكون عاديه بس ترجع الأفكار و أرجع أبكي, ما أعتقد إن زوجي حاس إن اللي سواه غلط ولا كان عذرني على شكي وأسئلتي وما عايرني بإني ماأثق فيه, في أحد المرات استأذنته أفتش موبايله وهنا اتصدمت صدمه كبيره لقيت أحد البنات اللي كان يكلمهم مطرشتله أفلام سكس في الموبايل اتضايقت و قلتله ليش هالرخيصه مطرشتلك أفلام سكس؟
طبعا اتضايق وقال بس كانو يتكلمون عنه، قعدت أصيح وهو يحاول يهديني، سألته صدق ماطلعت مع أي وحده منهن، شكله طفش، بعدين قال طلعت وشفت, سألته: بروحكم ؟؟؟, قال: مرات مع بعض ومرات بروحهم , مع بعض؟؟؟
مع مين ؟؟؟, مع صديقه,
وين رحتو؟؟؟, بس في السياره،، سيارتهم؟ لا سيارتي!,
وين يعني للسينما ؟؟؟ لأ قدام الناس إذا هم مايستحون أنا أستحي ماصار شي بينكم ؟؟؟ لأ ماصار
إنت اللي لاحقتهم ولا هم اللي لاحقوك ؟؟؟
هني قال لي انت شو بتستفيدين إذا عرفتي، بس بتنقهرين زياده ماعرف أحس لما يتهرب من الإجابه يعني مسوي شي غلط ذيك الفتره ماكنت أقدر آكل شي لدرجه إني كنت أرجع حتى هو دمعت عينه وقال لي ماعرف شو أسوي لج هذي حسيتها من قلبه!!!
إلحين أحس إن أنا اللي أراكض وراه عشان أراضيه مع إن مفروض العكس، مادري كيف يقلب الموضوع وأطلع أنا اللي غلطانه, قال لي يحس إني أكرهه و إن كل اللي بناه ضاع,
إلحين أعيش أيامي عادي بس لما أتذكر أكره عيشتي، أوقات أحس إني ندمت جبت عيال ، ولا كان ممكن أطلع من السالفه هذي بدل صدعة الراس أحس إني ظالمه عيالي هالفتره ماعرف شو أريد شو اسوي كله معصبه عالعيال ,
أوقات أفكر ليش تربيت صح وعالطيبه الزايده ليش ماسويت نفس هالبنات, ليش الخاينين مايتزوجون الخاينات و يريحونا منهم أنا شو سويت عشان يصير فيني كذا كنت قبل أقول أريد أموت عشان أرتاح بس عارفه إن ربي بيعوضني خير أوقات أحس لما كان يجامعني مو لأن يشتهيني لأن كان يشتهيهم الله أعلم.
نسيت أقول شي إن ذيك الفتره حسيت براحه لأن خلاص لقيت إثبات مو حاسه إني ظلمته بشكي، و فكرت بما إن كان يكلم أكثر من بنت يعني الموضوع مو جد بس لعب بس تبقى سالفة الطلعه الله يعلم مع واحده أو أكثر تمنيت لو كنت أقوى وانتظرت ومارحت بيت هلي عسب أعرف الموضوع لوين وصل لأن لو وصل للجنس ماعتقد بقدر أسامح أنا ألزم ماعلي صحتي الله يستر علينا وعلى بناتنا وأولادنا
قبل ما اكتشفت خيانة زوجي لي كانت حياتي شك في شك، إن يكلم بنات وإذا شكيت أخبره عسب يعطيني رد يطمنني، ولو إن أجوبته ماتتصدق أوقات بس كنت أبلعها وماكان في دليل وكان أوقات يعصب ويتضايق و يقول بيعطيني الرقم السري حق تيلفونه وبيخليني أفتش الموبايل وقتها رفضت لأن إذا مالقيت شي بيمسكها علي.
و أوقات كنت أفكر يا إنه مافي شي أو إنه واثق إني برفض أفتش أذكر في آخر رمضان لأن اكتشفتها قبل عيد الفطر اللي طاف بأسبوع تقريبا" يعني مر علينا تقريبا" شهر أو شهر ونص المهم قبلها بفتره لما كنت أشك وأخبر أختي قالت لا تتعبين عمرج وتفكرين لأن إذا يكلم بنات الله بيكشفه هذا قبلها بأسبوعين تقريبا".
المهم في أحد المرات يبررلي خبرني عن صديقه متزوج كان يكلم وحده بإسمه (بإسم زوجي ) ومره زوجته لقت مسج منها في موبايله وصارت سالفه وهو قال إن صديقه (يعني زوجي) كان يكلم ربيعته من موبايله و كلم زوجي عأساس إذا أهل زوجته اتصلو عليه يقول لهم إن هذيج ربيعته هو وأهل الحرمه اتصلو على زوجي وقالهم أيوه ربيعته بس نسا يقوللها لاتكلمه في ذاك الرقم.
لما سمعت السالفة قلت لزوجي صديقك هذا حقير آسفه أدري إن صديقك بس هو حقير ليش يغازل وهو متزوج ليش يتزوج إذا بيكمل يغازل، وإنا أكره شي عندي المتزوج لما يغازل, حسيت انقلب وجهه ( سبيته هو و أنا مادري ).
كل ما أتذكر هالموقف أضحك 🤣🤣 وشر البلية ما يضحك.
وقتها كان الفجر في رمضان كنت صايمه " شغلت الكمبيوتر مادري شو كنت أدور لقيت سجل المحادثات شكله لما سوا الفورمات ونزل الوتساب مرة ثانية، صار في سجل لأن قبل مافي, نبضات قلبي بدأت تتسارع ما عرفت شو أسوي فتحت محادثاته مع بنات أخته أول بعدين مع الأرقام الثانيه وهني اتصدمت كنت نبضات قلبي تتسارع بالكاد اتنفس، أرتجف، أبكي، كانت حالتي حاله
اتصلت في أختي و ماكنت أقدر ألقط أنفاسي قلتلها طلع حقير وحيوان لأول مره في حياتي أسبه وقلت لها تقول لأخوي يجي يشلني لأن مابقدر أتحمل أقعد وهي تحاول تهديني قلت لها أنا عارفه إني برجع له بس إلحين أريد أبعد.
هدت لما قلتها جذي أخوي كان عالطريق وكنت أكلم أختي فالموبايل وهي قالت إن أخوي قال ماينفع أطلع من البيت بدون إذن زوجي، وفكرت فيها قلت هو نايم إلحين شو بيصير لما يقوم ويدور فالبيت و مايلاقي حد فالبيت خفت ليصير فيه شي حسيت لإني هبله فوق اللي سواه خايفه عليه وأفكر فيه، أخوي وحليله وصل عند البيت قلت له مابروح بخلي زوجي يوديني بتدبرها.
أخوي رجع للبيت وقتها ما قدرت أنام المهم نسخت المحادثات و طرشتها لإيميل أختي عسب تكون دليل, قومته العصر وقلت له تعبانه بنام بيت هلي مع االيوم اللي قبله كنت بيت هلي كان بيوديني بعد الفطور بس قلت له ما أقدر أطبخ المهم وافق يوديني, لما راح يصلي في المجلس سكرت باب الغرفه وفتشت الموبايل لقيت وايد في الرسايل المرسله مسجات بالهبل حقهم وانا فالسنه حسنه يطرشلي هذا إذا أنا طلبت, يسال وينج كل مسج فيه كلمه واحده نايمه نوم العوافي اتصلي في أي وقت وفي أحد المسجات صدمني أكثر كان مكتوب شوي وبكون عندج يعني المسأله مب تلفونات ووتساب بعد طلعات!!!!!
حسيت إنه إنسان حقير نذل طاح من عيني ومافي شي بيرجعه لمكانته القبليه حسيت إني هبله وغبيه و إن مستهين فيني لدرجه إن يكلمهم على الوتس وأنا قاعده معاه ومايخليني أشوف عأساس خصوصيه حسيت إن ثقتي ماكانت في محلها هو إنسان مايستاهل الثقه, حسيت بالندم لأن يبت عيال ولا كان ممكن أفتك منه وأرتاح بدل ما أبقى عايشه حياتي في شك.
خفت إن الموضوع وصل للعلاقة الجنسية وللحين ماعرف إذا صار أو لا لأن قال ماصار شي بينهم بس ماقدر أصدقه, خفت من اللي بيصير بعدين شو بيسوي لما يعرف إني عرفت ماقدر أحدد بالضبط خفت إن ولدي لما يكبر يصير مثله.
يمكن لأن قبل لا يخطبني كان على علاقة حب بوحده في الموبايل بس لما تقدم لها أهلها رفضوه يعني مدمن علاقات هاتفيه أو يريد يرجع يعيش ذاك الجو, أصحاب السوء لأن أسمع منه عن أصحابه اللي عندهم ربيعات واللي متزوج و حرمته كشفته يغازل و دايما" كان يقول لي إنه جذاب والبنات والشباب يوقفونه فالشارع
رحت بيت هلي وصلنا هناك قبل المغرب شفت أخوي عند الباب يتريانا خفت لا يخبر زوجي وقتها إني أعرف بعدين مايقدر يفطر ( فوق اللي سواه بعني أحاتيه ) المهم دخلت البيت قعدت أبكي و أخوي يهديني ويفهمني لأن مر بنفس المرحله بس هو اتعرف على حرمه واحده حبها وكان بيتزوجها بس زوجته كشفته 3 مرات بعدين حس بغلطه وإن مايريد يخسر زوجته وعياله وتغير بمعنى إن صدق تغير الله هداه, فكان يفهمني ويقول لي إن إلحين على زوجي إن يسترجع ثقتي فيه و من هذا الكلام,
المهم ذاك اليوم ماقدرت أفطر ولا أتسحر أخوي راح لعند زوجي وكلمه وعقولته زوجي انصدم إني عرفت وكان بيدوخ أخوي فهمه شو لازم يسوي و زوجي قال له إن مكانتي عنده غير, ذاك اليوم خليت الموبايل مغلق بس كنت أشيك كل شوي بعدين اتصل فيني فوق ال70 مره وطرش مسج إن آسف و إني بيتغير وإني حبه الأول والأخير, بعدها ما اتصل لحد الليل كنت أحاتيه أخوي اتصل عليه وكان مريض مسخن ماقدر ينام, اتصلت عليه مرتين مارد طرش مسج لاتتصلين أنا بتصل بروحي,
قعدت أبكي عند أخوي لأن عارفه زوجي يعاند, أخوي كلمه بعدين اتصل علي وقعدت أصيح اتكلمنا وااااااااااااااااااااايد و سألته إذا طلع مع حد منهم قال لأ ( اللي بتضح بعدين إنه طلع) المهم قعدت كم يوم بيت هلي ونتكلم فالموبايل وقلتله بتتحمل أسألك وين رايح وين جاي و أفتش الموبايل وقال عادي بيتحمل , كان يأجل إن يجي عندنا البيت لأن ماله ويه.
كل شي يمكن في الظاهر كل شي عادي بس في الباطن لأ , ماقدر أثق فيه نفس أول و لا بثق فيه , أحس حياتي صارت كلها شك في شك فترات أكون عاديه بس ترجع الأفكار و أرجع أبكي, ما أعتقد إن زوجي حاس إن اللي سواه غلط ولا كان عذرني على شكي وأسئلتي وما عايرني بإني ماأثق فيه, في أحد المرات استأذنته أفتش موبايله وهنا اتصدمت صدمه كبيره لقيت أحد البنات اللي كان يكلمهم مطرشتله أفلام سكس في الموبايل اتضايقت و قلتله ليش هالرخيصه مطرشتلك أفلام سكس؟
طبعا اتضايق وقال بس كانو يتكلمون عنه، قعدت أصيح وهو يحاول يهديني، سألته صدق ماطلعت مع أي وحده منهن، شكله طفش، بعدين قال طلعت وشفت, سألته: بروحكم ؟؟؟, قال: مرات مع بعض ومرات بروحهم , مع بعض؟؟؟
مع مين ؟؟؟, مع صديقه,
وين رحتو؟؟؟, بس في السياره،، سيارتهم؟ لا سيارتي!,
وين يعني للسينما ؟؟؟ لأ قدام الناس إذا هم مايستحون أنا أستحي ماصار شي بينكم ؟؟؟ لأ ماصار
إنت اللي لاحقتهم ولا هم اللي لاحقوك ؟؟؟
هني قال لي انت شو بتستفيدين إذا عرفتي، بس بتنقهرين زياده ماعرف أحس لما يتهرب من الإجابه يعني مسوي شي غلط ذيك الفتره ماكنت أقدر آكل شي لدرجه إني كنت أرجع حتى هو دمعت عينه وقال لي ماعرف شو أسوي لج هذي حسيتها من قلبه!!!
إلحين أحس إن أنا اللي أراكض وراه عشان أراضيه مع إن مفروض العكس، مادري كيف يقلب الموضوع وأطلع أنا اللي غلطانه, قال لي يحس إني أكرهه و إن كل اللي بناه ضاع,
إلحين أعيش أيامي عادي بس لما أتذكر أكره عيشتي، أوقات أحس إني ندمت جبت عيال ، ولا كان ممكن أطلع من السالفه هذي بدل صدعة الراس أحس إني ظالمه عيالي هالفتره ماعرف شو أريد شو اسوي كله معصبه عالعيال ,
أوقات أفكر ليش تربيت صح وعالطيبه الزايده ليش ماسويت نفس هالبنات, ليش الخاينين مايتزوجون الخاينات و يريحونا منهم أنا شو سويت عشان يصير فيني كذا كنت قبل أقول أريد أموت عشان أرتاح بس عارفه إن ربي بيعوضني خير أوقات أحس لما كان يجامعني مو لأن يشتهيني لأن كان يشتهيهم الله أعلم.
نسيت أقول شي إن ذيك الفتره حسيت براحه لأن خلاص لقيت إثبات مو حاسه إني ظلمته بشكي، و فكرت بما إن كان يكلم أكثر من بنت يعني الموضوع مو جد بس لعب بس تبقى سالفة الطلعه الله يعلم مع واحده أو أكثر تمنيت لو كنت أقوى وانتظرت ومارحت بيت هلي عسب أعرف الموضوع لوين وصل لأن لو وصل للجنس ماعتقد بقدر أسامح أنا ألزم ماعلي صحتي الله يستر علينا وعلى بناتنا وأولادنا
تعليق