زوجي يحب أمه كثيراً، شخصية الرجل المتعلق بأمه، أيهما أولى الأم أم الزوجة، صفات الزوج ابن أمه، الرجل الذي يحب أمه، طرق ابعاد الزوج عن أهله، زوجي يتأثر بكلام أمه
زوجي يحكي كل شي لامه، حب الزوج لامه أكثر من زوجته!!!
مرحباً بكِ ..
علاقة الإبن بأمه من أهم العلاقات الإنسانية في الحياة، وكذلك علاقة الزوج بزوجته، ولأهمية هاتين العلاقتين يحرص كل زوج على أن تكون علاقته بأمه وزوجته على خير ما يُرام لما لهذا من تأثير على حياته كلها.
والحياة الزوجية الهادئة تتطلب معرفة الزوجين بحقوقهما وواجباتهما لاستكمال الرباط المقدس الذى جمعهما دون صراعات، ومن أبرز المشاكل التي تواجه الزوجة هو أن يكون زوجها متعلق بأمه ومعتمد على والدته في كافة أموره.
في البداية يجب أن تعلمي أن الرجل الذي لا يمنح الحب والتقدير لأمه التي ضحت من أجله بالكثير وقاست أياماً وسنيناً من أجل أن تجعله رجلاً ناجحاً وزوجاً وأباً رائعاً، فهو في الأغلب لن يقدّر أي شخص في حياته،لذلك ثقي بأن حبه لأمه سيزيد أرصدة الحب في نفسه، وأنت من يستفيد من مخزون هذا الحب.
فالرجل المقرب من أمه والذي علاقته بها جيدة يكون بصفة عامة أكثر حساسية وتواصلاً وتفهماً لمشاعر الزوجة أكثر من الرجل الذي لا يتحدث إلا نادراً مع أمه.
وهذا النوع من الرجال يتوقع الاهتمام من الزوجة والتدليل الذي اعتاد الحصول عليه من والدته، لذلك حاولي أن تهتمي به كأمه.
ابتعدي عن الإساءة في حديثك معه عن والدته، لأنها ستأتي بنتيجة عكسية تماما.
يعود تعلّق الرجل بأمّه الى مرحلة الطفولة، فعندما تكون العلاقة بين الطفل وأمّه مبالغاً في تفاصيلها في الكبر، فهذا يعني أن ترسباتها تعود إلى مرحلة الطفولة، فقد تحصل أحداثٌ أو مواقف معيّنة في الصغر تجعل الطفل مرتبطاً بأمّه بشكلٍ كبير، منها مرضه في سنّ صغيرة أو تعرّضه لخطرٍ ما نجا منه بأعجوبة أو ربما تعسّف الأب وقسوته.
وهذا يعني أن العلاقة التي تربط الأم بأبنها وطيدة إلى درجة قد تؤثّر على علاقته بزوجته.
بعد علمك بأسباب لجوئه إلى والدته حاولي أن تكوني البديلة لها وأن يعتمد عليك في احتياجاته دون اللجوء إلى والدته.
فالمرأة الذكية هي القادرة على القيام بأدوار متعددة في حياة الرجل، فهي أحياناً أم ترعى طفولته الكامنة، وأحياناً صديقة تشاركه همومه وأفكاره وطموحاته، وأحياناً ابنة تستثير فيه مشاعر أبوته، وهكذا، وكلما تعددت وتغيرت أدوار المرأة في مرونة وتجدد فإنها تسعد زوجها.
لا داعي للغيرة من اهتمامه بوالدته، وعليك أن لا تظهري له غيرتك من والدته، ولا تقارني بين ما يفعله مع أمه وما يفعله معك، ابتعدي عن المعاتبة والنقد فذلك يزيد من الضغط عليه و يجعله يهرب إلى الجهة الآمنة، وهي جهة أمه، حيث يجد الأنس والمدح والتشجيع.
وطالما أنه يعاملك بحب وحنان وحياتكم مستقرة فحاولي أن تتقبلي تصرفاته، واكسبي زوجك باحترامك واهتمامك لأمه، وعامليها كما يحب.
تحدثي معه في الأمر بأسلوب ذكي وأظهري له حبك واحترامك لأمه، ووضحي له أهميتك كزوجة في حياته ولكن دون التقليل من أهمية الأم، أشكري له حسن اهتمامه بأمه، وفي نفس الوقت اشكريه على اهتمامه بك.
اطلبي حاجاتك النفسية من زوجك بطريقة أنثوية فالأنثى لها لغة ناعمة دافئة مع زوجها تستطيع من خلالها أن تجتذب زوجها وتشبع حاجتها منه، لا تنتظري منه، لكن بادري واستمتعي بمبادرتك.
تعرفي على مفاتيح قلبه، واجعليه من أولوياتك ولا تجعلي الأشياء الخارجية تعكر عليك صفو علاقتك الزوجية، عامليه بكل حب وحنان، وبالكلمة الطيبة واللطف والدلال واللمسة الحانية، كوني مرحة وتحلي بروح الدعابة، فكل هذه الأشياء يمكن أن تجذب زوجك إليكِ، وتجعله يتخلص من ارتباطه الشديد بأمه.
تحلي بالصبر وتصرفي بحكمة في التعامل معه، واعلمي أن الرجل يحتاج بعض الوقت لكي يعتاد على الانفصال الصحي عن أهله وبالأخص والدته، بحيث يحافظ على التوازن بين استقلاليته كرب عائلة مسئول وكأبن بار بوالدته، وهذا لا يأتي بين ليلة وضحاها ولكن بالتدريج المستمر لكي لا يترك هذا الانفصال الوجداني جروحاً على كلا الطرفين سواء الأم أو الإبن.
أشغلي نفسك بأشياء مفيدة في أوقات انشغاله بوالدته، حتى لا تشعري بالملل، كالقراءة والرياضة وممارسة أي هواية تفضلينها وتشعرك بالسعادة.
دٌمتِ..
زوجي يحكي كل شي لامه، حب الزوج لامه أكثر من زوجته!!!
.مشكلتي ان زوجي وايد متعلق بأمه بشكل مو طبيعي يحبها بجنون واحس انها كل حياته صرت اغار منها، مع انه طيب وحنون معي ويحبني بس علاقته المبالغ فيها بأمه تضايقني شلون اتعامل معه.
علاقة الإبن بأمه من أهم العلاقات الإنسانية في الحياة، وكذلك علاقة الزوج بزوجته، ولأهمية هاتين العلاقتين يحرص كل زوج على أن تكون علاقته بأمه وزوجته على خير ما يُرام لما لهذا من تأثير على حياته كلها.
والحياة الزوجية الهادئة تتطلب معرفة الزوجين بحقوقهما وواجباتهما لاستكمال الرباط المقدس الذى جمعهما دون صراعات، ومن أبرز المشاكل التي تواجه الزوجة هو أن يكون زوجها متعلق بأمه ومعتمد على والدته في كافة أموره.
في البداية يجب أن تعلمي أن الرجل الذي لا يمنح الحب والتقدير لأمه التي ضحت من أجله بالكثير وقاست أياماً وسنيناً من أجل أن تجعله رجلاً ناجحاً وزوجاً وأباً رائعاً، فهو في الأغلب لن يقدّر أي شخص في حياته،لذلك ثقي بأن حبه لأمه سيزيد أرصدة الحب في نفسه، وأنت من يستفيد من مخزون هذا الحب.
فالرجل المقرب من أمه والذي علاقته بها جيدة يكون بصفة عامة أكثر حساسية وتواصلاً وتفهماً لمشاعر الزوجة أكثر من الرجل الذي لا يتحدث إلا نادراً مع أمه.
وهذا النوع من الرجال يتوقع الاهتمام من الزوجة والتدليل الذي اعتاد الحصول عليه من والدته، لذلك حاولي أن تهتمي به كأمه.
ابتعدي عن الإساءة في حديثك معه عن والدته، لأنها ستأتي بنتيجة عكسية تماما.
يعود تعلّق الرجل بأمّه الى مرحلة الطفولة، فعندما تكون العلاقة بين الطفل وأمّه مبالغاً في تفاصيلها في الكبر، فهذا يعني أن ترسباتها تعود إلى مرحلة الطفولة، فقد تحصل أحداثٌ أو مواقف معيّنة في الصغر تجعل الطفل مرتبطاً بأمّه بشكلٍ كبير، منها مرضه في سنّ صغيرة أو تعرّضه لخطرٍ ما نجا منه بأعجوبة أو ربما تعسّف الأب وقسوته.
وهذا يعني أن العلاقة التي تربط الأم بأبنها وطيدة إلى درجة قد تؤثّر على علاقته بزوجته.
بعد علمك بأسباب لجوئه إلى والدته حاولي أن تكوني البديلة لها وأن يعتمد عليك في احتياجاته دون اللجوء إلى والدته.
فالمرأة الذكية هي القادرة على القيام بأدوار متعددة في حياة الرجل، فهي أحياناً أم ترعى طفولته الكامنة، وأحياناً صديقة تشاركه همومه وأفكاره وطموحاته، وأحياناً ابنة تستثير فيه مشاعر أبوته، وهكذا، وكلما تعددت وتغيرت أدوار المرأة في مرونة وتجدد فإنها تسعد زوجها.
لا داعي للغيرة من اهتمامه بوالدته، وعليك أن لا تظهري له غيرتك من والدته، ولا تقارني بين ما يفعله مع أمه وما يفعله معك، ابتعدي عن المعاتبة والنقد فذلك يزيد من الضغط عليه و يجعله يهرب إلى الجهة الآمنة، وهي جهة أمه، حيث يجد الأنس والمدح والتشجيع.
وطالما أنه يعاملك بحب وحنان وحياتكم مستقرة فحاولي أن تتقبلي تصرفاته، واكسبي زوجك باحترامك واهتمامك لأمه، وعامليها كما يحب.
تحدثي معه في الأمر بأسلوب ذكي وأظهري له حبك واحترامك لأمه، ووضحي له أهميتك كزوجة في حياته ولكن دون التقليل من أهمية الأم، أشكري له حسن اهتمامه بأمه، وفي نفس الوقت اشكريه على اهتمامه بك.
اطلبي حاجاتك النفسية من زوجك بطريقة أنثوية فالأنثى لها لغة ناعمة دافئة مع زوجها تستطيع من خلالها أن تجتذب زوجها وتشبع حاجتها منه، لا تنتظري منه، لكن بادري واستمتعي بمبادرتك.
تعرفي على مفاتيح قلبه، واجعليه من أولوياتك ولا تجعلي الأشياء الخارجية تعكر عليك صفو علاقتك الزوجية، عامليه بكل حب وحنان، وبالكلمة الطيبة واللطف والدلال واللمسة الحانية، كوني مرحة وتحلي بروح الدعابة، فكل هذه الأشياء يمكن أن تجذب زوجك إليكِ، وتجعله يتخلص من ارتباطه الشديد بأمه.
تحلي بالصبر وتصرفي بحكمة في التعامل معه، واعلمي أن الرجل يحتاج بعض الوقت لكي يعتاد على الانفصال الصحي عن أهله وبالأخص والدته، بحيث يحافظ على التوازن بين استقلاليته كرب عائلة مسئول وكأبن بار بوالدته، وهذا لا يأتي بين ليلة وضحاها ولكن بالتدريج المستمر لكي لا يترك هذا الانفصال الوجداني جروحاً على كلا الطرفين سواء الأم أو الإبن.
أشغلي نفسك بأشياء مفيدة في أوقات انشغاله بوالدته، حتى لا تشعري بالملل، كالقراءة والرياضة وممارسة أي هواية تفضلينها وتشعرك بالسعادة.
دٌمتِ..