أغذية تعالج ضعف الانتصاب
الليمون الهندي (البديل الطبيعي للفياجرا)
بشرط أن يتم تناوله باستمرار وبكميات كبيرة، الليمون الهندي يعتبر واحداً من الأشياء التي تعزز الانتصاب.
هذه الثمرة تحتوي على النارجينين؛ المادة التي تشبه الفياجرا في مفعولها( الفياجرا الدواء الذي يعالج ضعف الانتصاب)،ويحتوي على الإنزيم المسؤول عن إنثناء القضيب.
وكذلك من فوائد استخدام الليمون الهندي أنه يخفض 20 % من مستوى الكوليسترول الضار في الدم ، وكذلك يعمل على خفض 17% من الدهون الضارة الأخرى.
تحذير:
لاينصح باستخدام الليمون الهندي مع أدوية أخرى خصوصاً مع الفياجرا.
الأسماك وزيت بذور اللفت:


من أنواع الأسماك المفيدة لمشكلة الانتصاب التونة، والسلمون والساردين والسمك الإسقمري البحري، وكذلك زيت بذور اللفت؛ كل تلك الأطعمة مفيدة في حالات ضعف الانتصاب عند تناولها لعدة مرات في الأسبوع، وكذلك احتوائها على الأوميغا ثلاثة الذي يفيد في علاج أمراض القلب والأوعية الدموية، ومشاكل الشريان التاجي، واحتوائها على أكسيد النيتريك( المركب الكيميائي المسؤول الأساسي عن توسيع الأوعية الدموية أثناء حدوث الانتصاب اللازم للأداء الجنسي الأفضل).
الكاكاو (الحل الحقيقي):

إن تناول كميات قليلة من الكاكاو سيعود عليكما بفوائد رائعة:
  1. يفيد صحة الأوعية الدموية ويفيد في حالات العجز الجنسي.
  2. يحتوي على مركب الفيلوفينول المضاد للأكسدة والقادر على خفض ضغط الدم، وذو فوائد على صحة القلب، ومفيد جداً في علاج ضعف الانتصاب.
لقد كان الكاكاو واحداً من الأطعمة المفيدة عند الأزتيك، وكان من الأطعمة المشهورة بقدرتها على استعادة القدرات الجنسية التي يفقدها الرجل منذ زمن طويل.
ملاحظة:



يجب تجنب أكل الشوكولا المليئة بالدهون لأنها مضرة بالشرايين، ويفضل اختيار الشوكولا قليلة الدسم، وذلك حتى في عمل الحلويات المنزلية.
الرغبة الجنسية معدومة ولكن الحلول موجودة:
يظن كثير من الناس في هذه الأيام أنه لا يمكن للنباتات أن تكون مفيدة في مجال الطب، وأن الذين يعالجون بالأعشاب هم مجموعة من اللصوص يخدعون الناس لأجل الحصول على المال، ولكن التجربة خير برهان؛ لأنه يوجد كثير من الناس قد خاضوا تجربة التداوي بالأعشاب ونجحوا في تلك التجربة، وحصلوا على نتائج رائعة، ويؤكدون أن الفوائد التي حصلوا عليها من تداويهم بالأعشاب كانت حقيقية وأنها ليست مجرد خدعة.


ويحدث جدل كبير حول هذا الموضوع:


يقول البعض:
لا توجد أدلة علمية على الخصائص التي تمتاز بها الأعشاب، ولا على قدرتها على حل المشاكل الجنسية سواء عند الرجل أو عند المرأة.
ويقولون أيضا:

إن الدراسات العلمية والأدلة العلمية الكثيرة التي اشتهرت بها بعض الأعشاب؛ هي في الحقيقة خاطئة في أغلب الأوقات، ولا يمكن للأعشاب أن تعتبر مفيدة في مجال الطب إلا بدليل علمي!!
ويتساءل كثير من الذين جربوا التداوي بالأعشاب:


لماذا لم نلاحظ فائدة من هذه الأعشاب التي تناولناها ولم نرَ لها أثراً في حياتنا الجنسية؟!


في الواقع:


إن عدم الرغبة في التداوي بالأعشاب عند الكثيرين له مبرراته؛ لأن الجهات التي تداوي بالأعشاب هي في الحقيقة عبارة عن مجموعة تجار لا يهمهم شيء إلا كسب المال؛ لذلك نراهم يفرطون في بيع الأدوية بدون بحث عن فوائدها ودون التأكد من حقيقة مفعولها في حل المشاكل الجنسية.

لقد استغل تجار الأعشاب ثقة الناس البسطاء لمدة قرون طويلة، ولهذا السبب تشوهت سمعة الأطباء الذين يستخدمون الأعشاب في صناعة أدويتهم.


ولكن خبراء التداوي بالأعشاب يرفضون استبعاد الأعشاب من مجال الطب، ويرون أن للأعشاب فائدة كبيرة في حل المشاكل الصحية عامة والمشاكل الجنسية خاصة، ويحالون فضح الخدع التي يقوم بها تجار الأعشاب، وكذلك يحذرون من تناول الكبسولات التي يصنعها بعض التجار، ويرون أنه من الأفضل استشارة الأطباء المتخصصين في العلاج بالأعشاب.
الكثير من الحب معروض للبيع


قديماً كانت تباع الكثير من الأدوية التي كانوا يسمونها (شراب الحب)، وكانت تؤدي في أغلب الأحيان إلى موت الرجل بسبب سوء استخدامها، أو الإفراط في استخدامها، أو بسبب تأثيرها السيء على صحته، وكانوا يحكون الكثير من القصص حول هذه الأدوية وتأثيرها الخارق على الحياة الجنسية.

وانتشر بين الناس الاعتقاد بفائدة هذه الأدوية المنشطة للجنس، ومن هذه الاعتقادات ما كان واقعياً ومنها ما كان وهماً، وكانت هذه الأدوية تباع بأسعار باهضة جداً، إما على شكل شراب، أو أشياء تؤكل، ولكن هذه الأدوية لم تكن نتيجة دراسات، ومعامل، وتجارب!

بل كان التجار يجازفون في وضعها في قائمة الأدوية التي تعالج المشاكل الجنسية، وكثيراً ما كانت تودي بهم إلى الهلاك.

في الحقيقة تتوفر بدائل رائعة لكل ذلك؛ حيث توجد قائمة سريعة التأثير ومذهلة، ومنها مايجلب من الخارج مثل:المويرا باوما، والدميانة، واليالانج يالانج، والبواس بانديه.
ومنها مايمكنكِ إيجاده في سلتكِ المنزلية مثل:


نبات الهيليون، والجزر، والقرنفل، وحشيشة الملاك، الحلبة، الزهور، البصل، بذور السمسم، الأفوكادو، الموز، الكرفس، الثوم، المشمش، الفجل، وبذور اليقطين.
الطبيعة ليست حانوتاً للجنس
يظن البعض أن تناولهم أي شيء يخص الطبيعة سينشط لديهم الرغبة الجنسية، وسيحسن الأداء الجنسي عندهم، ثم يُفاجئون بنتائج سلبية للغاية قد تصيبهم بخيبة أمل كبيرة؛ هؤلاء عليهم أن يعرفوا أن التداوي بالأعشاب يجب أن لا يكون عشوائياً.
لذلك يجب على الذين يرغبون في التداوي بالأعشاب أن يراعوا الشروط الآتية:
  1. استشارة الطبيب المتخصص في التداوي بالأعشاب.
  2. إذا كان الذين يرغبون في تحسين حياتهم الجنسية يعانون من أمراض عضوية أخرى فيجب عليهم أخذ الحيطة والحذر أكثر من غيرهم، وكذلك عليهم استشارة طبيبهم الخاص بالإضافة إلى طبيب الأعشاب، حتى لا يواجهوا مشاكل أخرى لم تكن في الحسبان.
  3. يجب عليهم مراعاة الجرعة المقررة، وعدم الإفراط في تناول العشبة؛ لأن الإفراط قد يؤدي إلى نتائج عكسية.
  4. وكذلك عليهم معرفة أن التداوي بالأعشاب وحده لا يكفي للحصول على نتائج مرضية، بل الغذاء كذلك إلى جانب الأعشاب سيساعد في الحصول على نتائج أفضل.
الطريق إلى الجنس


ثقافتنا الجنسية تجعل لدينا ميولاً لحصر الصعوبات الجنسية في الرجل وقدراته الجنسية، وتفرض علينا أن نحصر المشاكل الجنسية في عرض واحد من الأعراض عدم الانتصاب.
ولكن! في الحقيقة إنه يوجد العديد من الحالات التي يواجه فيها الزوجان صعوبات في علاقتهما الجنسية منها: غياب الرغبة الجنسية، وانحسار الرغبة الجنسية، عدم الخصوبة، الاضطرابات النفسية عند الرجل أو المرأة، القلق...


وإذا كنتِ ترغبين في حل مشاكلكِ الجنسية أو مشاكل شريك حياتكِ بنفسكِ و دون تدخل الأطباء؛ إليكِ البشارة:
توجد عشرات الأعشاب التي ينصح بها المتخصصون في التداوي بالأعشاب، الكثير منها قد يفيد في تنشيط وتحفيز الجنس، والكثير منها مضاد للقلق، ومنها ماهو محفز للهرمونات الجنسية، وكذلك الكثير منها قد لاتجدينه في قائمة الأشياء التي ينصح بها الأطباء، ولكنها قد تشعل الرغبة الجنسية التي تفقدانها أو يفقدها أحدكما، والبشارة أن الكثير منها في متناول يديكِ، ولستِ بحاجة إلى الذهاب إلى حانوت الأعشاب لكي تبحثي عنها.
إن كثيراً من المنشطات قد تجدينها في مطبخكِ:


ربما سيتعرض الذين يتناولون بعض الوصفات أو بعض الأعشاب لبعض المتاعب؛ فبعض الأعشاب قد لا تُجدي نفعاً، بل على العكس! قد يكون لها تأثير سلبي على الدماغ، والبعض الآخر رائع في مفعوله ولكنه غير متوفر، ولكن هنا في هذا الفصل ستجدين قائمة بالأشياء المضمونة المتوفرة في مطبخ المنزل.
وإليكِ مجموعة من الأغذية سريعة التأثير والتي تدغدغ الرغبة الجنسية وتحسن الصحة الجنسية:
الثوم:

العديد ممن جربوا الثوم يشهدون بقدرة الثوم الخارقة على تحسين الأداء الجنسي، وحل بعض المشاكل الجنسية، ويقول بعض الخبراء في هذا المجال أن الثوم كان واحداً من مكونات شراب الحب عند القدماء، وأن فائدته التي تعود على الدورة الدموية ليست الفائدة الوحيدة، بل هناك فوائد رائعة تعود على الحياة الجنسية.
شراب الحب: هوالترياق الذي كان يصنعه القدماء لعلاج المشاكل الجنسية وزيادة معدل الرغبة عند الرجل والمرأة.
الخرشوف:
لعلاج البرود الجنسي عند المرأة، ولتزويد المرأة بالغذاء اللازم الذي يمنحها صحة قوية تقاوم الإرهاق الذي يصيبها أثناء النشاط الجنسي وبعده.
وفي الحقيقة
إنه غير معروف من أين جاءت الشهرة التي اشتهر بها الخرشوف!!

لكن الشيء المعروف هو أن الفتيات غير المتزوجات في قديم الزمان كن يُمنعن من تناوله.

نبات الهليون:

عُرف قديماً بفائدته للجنس، وقد استخدمه الملوك لأن شهرته كانت واسعة وأذهلتهم النتائج التي حصلوا عليها عند تناولهم هذا النبات.
إن هذا النبات غني بالفيتوستروجين الذي يحفز إنتاج هرمون الذكورة(التستستيرون)؛ وبالتالي فهو محسن للأداء الجنسي عند الرجل، وكذلك يرفع من معدل الرغبة الجنسية لديه إلى أقصى حد.

الكرفس:

إذا عرفتِ أن الكرفس غني جداً بالفيتامينات(A_C_B_P)، وكذلك الأملاح المعدنية، والعناصر النادرة التي قد لا توجد في أغذية أخرى؛ فستعرفين السبب وراء القوة التي يمنحها هذا الغذاء للرجل، وكذلك القدرة الجنسية التي يكتسبها بعد تناوله له.
الشمر:

الكثير من الذين يتناولون الشمر يقولون: إن تناول الشمر باستمرار وبانتظام يزيد من القوة الجنسية.