انا بطبعي صوتي هادي وسوالفي هاديه لكن فالنادي هذا الكلام كله ينمحي مع البنات وكثرتهم وتعبنا فالتمارين اتوقع اني افقد انوثتي هناك ف اصبح انسانه نشيطه وسوالفي حماسيه وصوتي عالي وضحكتي من الاعماااق يعني ابدا ابدا مافيه ذره انوثه هل هذا الشيء طبيعي ؟
وكيف اقدر امسح من ذاكرتهم صورتي هذي الدفشه ثم قرات عن الاستماع الجيد والانتباه للمتحدث انا فعلا ماقدرت اسيطر على نفسي اذا احد كلمني لازم اقاطع وارد عليه في نفس موضوعه احس اللي قدامي يرتبك وماعاد يحب يسولف وكمان مع الاطفال ياسلام انواع الصياح والمضاربه وفعلا يتحول الحوار الى خوار استحي كثير من نفسي اذا انقطعت سالفه احد بسبب بناتي خصوصا اخي الكبير اكره اني اقاطعه وهو ينقهر ويحس اني مااحترمه نفسي اوصل له اني معه وارد عليه واذا اجبرت نفسي على عدم المقاطعه والاستماع بدون وعي يظهر علي الاستعجال احط يدي تحت فكي وانظر باهتمام وانا احاول استمع بكل جهدي انا فعلا فاقده اصول الحوار من يوم خلفت بناتي احتاج استرد صفاتي السابقه
وكيف اقدر امسح من ذاكرتهم صورتي هذي الدفشه ثم قرات عن الاستماع الجيد والانتباه للمتحدث انا فعلا ماقدرت اسيطر على نفسي اذا احد كلمني لازم اقاطع وارد عليه في نفس موضوعه احس اللي قدامي يرتبك وماعاد يحب يسولف وكمان مع الاطفال ياسلام انواع الصياح والمضاربه وفعلا يتحول الحوار الى خوار استحي كثير من نفسي اذا انقطعت سالفه احد بسبب بناتي خصوصا اخي الكبير اكره اني اقاطعه وهو ينقهر ويحس اني مااحترمه نفسي اوصل له اني معه وارد عليه واذا اجبرت نفسي على عدم المقاطعه والاستماع بدون وعي يظهر علي الاستعجال احط يدي تحت فكي وانظر باهتمام وانا احاول استمع بكل جهدي انا فعلا فاقده اصول الحوار من يوم خلفت بناتي احتاج استرد صفاتي السابقه
لا يمكننا نكران أن صوت المرأة يشير بدرجةٍ كبيرة إلى نسبة جوهرها الأنثوي، ويُعد من أهم العوامل الأساسية التي تؤثر على مدى جاذبيتها بالإيجاب أو السلب على حدٍ سواء، وأنتِ وحدكِ من تستطيعين التحكم بنبرة صوتكِ أثناء التحدث وأيضاً بضحكتكِ، فزمام الأمور بين يديكِ.
*وأنتِ كما ذكرتِ لنا أن صوتك هادئ وهذا مؤشر جيد، تمسكي عزيزتي بهذه النبرة لتحافظي على رونق أنوثتكِ بدون أي رضوض أو خدوش، فالصوت المرتفع الجهوري ليس لكِ، وكذلك الصوت المنخفض جداً الذي يعبر عن الشخصية الضعيفة غير مرغوب، وإنما الصوت المعتدل والمتزن بنغمات أنثوية جميلة وجذابة هو مانريد تسليط الضوء عليه.
النشاط والحماس والضحكة من الأعماق أموراً طبيعية تفرضها علينا الظروف المتقلبة والمناسبات وهذا ليس مزعجاً على الإطلاق، بل من الجيد التفاعل مع محيطكِ الخارجي بكافة حواسكِ ولكن بشروط أساسية وليست قيود، وإن اعتدتِ عليها ستصبح نمط حياة مرنة وممتعة.
ومن السهل جداً عليكِ تدارك الوضع بما أنكِ تملكين صوتاً هادئاً بطبيعةِ الحال وذلك بالتركيز فقط على صوتكِ مابين نبرةٍ معتدلة بألفاظٍ أنثوية مرةً تلو الأخرى ستجدين تصرفاتكِ بالإطار الرائع الذي وضعتيه بنفسك وبرضا تام على النفس، وستتغير نظرة جميع من حولكِ بالتدريج.
*وعن عدم قدرتكِ على الإستماع للآخرين والإنتباه إليهم لدينا أشياءً يجب أن تعرفينها سوف تساعدكِ على إتقان فن الإنصات، والذي لن يساعدكِ فقط على التواصل مع أهلكِ وأصدقائكِ، بل سيساعدكِ أيضاً على النجاح في جميع مجالات حياتكِ.
-التواصل بالعين:- فإذا كنتِ لا تنظرين إلى عين المتحدث فأنتِ بذلك تعطينه إنطباعاً بأنكِ غير مهتمة بما يقوله.
-عدم المقاطعة:- ودعي الشخص يقول كل مافي جعبته، ويتم ذلك من خلال التوقف عن أي أفكار تتبادر إلى ذهنكِ، وعدم السماح لذهنكِ بتشكي ردور فعل، ولا تفوتي أي حديث من خلال السماح لعقلكِ بالتجول، بل كوني مستمعةً مخلصة.
-تفاعلي:- لا يعني الإنصات أبداً البقاء صامتة، بل يجب عليك المناقشة وطرح الأسئلة للتوضيح أو طلباً منكِ المزيد من الشرح، هنا سوف تكون مداخلاتكِ إيجابية ومحفزة أيضاً ونكرر هنا بدون مقاطعة، أي إختاري الأوقات المناسبة للتفاعل المناسب.
-أظهري تفهمكِ:- هناك طريقة رائعة لإظهار تفهمكِ لما يقوله الشخص وهي الإيماء بالرأس، فأنتِ بذلك تعطينه الحماس لإكمال الحديث، ويمكنكِ أيضاً إصدار الأصوات المشابهه كقول (نعم، حسناً، أكمل، ههممم، أجل).
-إخلقي بيئة مناسبة:- إبحثي عن مكانٍ هادئ ومريح وبعيداً عن ضوضاء الأطفال، حتى تتمكنين من الإستماع بذهنٍ مفتوح ومشاعر خالصة، فعندما تشيرين بالبحث عن مكانٍ هادئ فأنتِ تعطين إيحاء للشخص بأهمية ماسيقوله.
-إحرصي على تربية أبنائك على إحترام الغير وعدم المقاطعة، وابدئي بنفسكِ أولاً من خلال عدم مقاطعتهم حين يتحدثون إليكِ، وشجعيهم على ذلك بتقديم هدية بسيطة لمن أحسن التصرف.
-إستعيدي الحوار:- في حال تمت المقاطعة للحوار من طرف آخر، قومي بالبحث عن مكان هادئ -كما أسلفنا- وأكملي الحوار بنفس الطرق السابقة.