كيف تستطيع إشباع زوجتك رغم سرعة القذف

 كيف تستطيع إشباع زوجتك رغم سرعة القذف لديك 


♦️بداية عزيزي الزوج لاتكن متسرع أو متلهف على ممارسة الجنس مع زوجتك حتي لا يحدث لديك سرعة القذف

♦️هدوئك مهم جدا،، حاول فقط إثارة زوجتك عن طريق إطالة فترة المداعبة حتى تصلا للنشوة معاً 

♦️عزيزي الزوج في هذا المقال سأخبرك كيف تشبع زوجتك رغم معاناتك من سرعة القذف فقط تابع هذه السطور : 

🔥1- مهم جداً تهيئ لزوجتك جو حب وغزل من كلام مثير ورومانسي وقبلات رومانسية واحضان طويلة وهمسات جميلة،، لكن لا تكن قد تجاوزت حدودك معها وتريد أن تمارس الجنس معها 

🔥2- المداعبات الطويلة مهمة جدا جدا جدا حاول انك تلمس كل جزء في جسم زوجتك سواء بأصابعك أو لسانك أو شفاهك مهما هي رفضت،، لأن رفضها خجل وحياء،، لكن بداخلها هي تريد اكتر من ذلك .

🔥3- استخدام اصابعك ولسانك بمهارة وحرفية شديدة حتي تداعب صدرها ومهبلها ولزيادة اثارتها،،، حتى تكون الزوجة قد تأهلت ومستعدة للدخول معك في ممارسة الجنس

كل ذلك وانت مازلت لم ترهق نفسك ولم تقترب بقصببك منها 

🔥4- استخدام بعض العنف الخفيف منه مثلا الضرب على المؤخرة ولمسها ومسكها بشدة لانها تثير النساء جدا بالاضافة لابداء اعجابك بالمؤخرة لان اعجابك بها مهم لانها من علامات الانوثة والجمال لدى المراة

🔥5- وكذلك العض الخفيف سواء للشفاة أو العنق أو حلمات الصدر او للبظر أو لأشفار المهبل 

🔥6- الكلمات الاباحية وقت ممارسة الجنس مهمة جدا حتى لو طلبت منك الا تقولها تكلم بلغتك العامية فالجنس الصامت غير محبب لدى معظم النساء واطلب منها دائماُ ان تبوح بمشاعرها ولا تخفيها حتى تعرف منها مدى وصولها لنشوتها.

🔥7- مهم جداً... هل تعلم عزيزي الزوج إن جميع النساء تحب النشوة البظرية وبها تصل للنشوة أكثر من مرة ،، لذا داعب البظر قبل الجماع وايضا أثناء الجماع سواء باليد أو اللسان أو تحريك أو ضغط أو فرك القضيب في البظر حتي تصل الزوجة للنشوة 

🔥8 - بعد عمل جميع ما سبق وانت ايها الزوج قضيبك بعيد عن زوجتك ستكون الزوجة قد قطعت معظم وقت الاثارة واقتربت من الوصول الى النشوة الكاملة وقتها يمكنك ادخال قضيبك مع مداعبة البظر بحيث يكون مسك الختام للعملية. الجنسية.


دور الزوجة في علاج سرعة القذف ليس فقط دورًا داعمًا، بل هو محوري ومؤثر للغاية، لأنّ العلاقة الحميمة لا تقوم على الجسد وحده، بل على التفاهم، والاحتواء، والتواصل العاطفي والنفسي.
وفيما يلي شرح عميق لدور الزوجة في هذا الجانب، بأسلوبٍ حنون، فصيح، وعاطفي:


✨ أولًا: الاحتواء دون تجريح

عندما يعاني الرجل من سرعة القذف، فإنّ أول ما يصيبه هو الحرج والقلق وفقدان الثقة، لذا فدوركِ هنا أن تكوني له وطنًا، لا حَكمًا.
كوني حنونة، لا تُشعريه أنه "عاجز" أو "غير كافٍ"، بل قولي له بلطف:

"نحن معًا دائمًا، ونبحث عن المتعة سويًّا، وما يهمّني هو قربك، لا المدة."

مجرد هذا الشعور منكِ يُساعده نفسيًا على الاسترخاء، وهو أول خطوة للعلاج.


✨ ثانيًا: التوجيه الناعم والإيقاع الأنثوي

أنتِ التي بيدكِ الإيقاع.
فالرجل إذا كان سريع القذف، فبإمكانكِ – بأسلوبك الأنثوي – أن تبطيء الوتيرة، وتضبطي إيقاع العلاقة.
كيف؟

  • بالإكثار من المداعبة قبل الإيلاج.

  • باستخدام أنفاسكِ، صوتكِ، ولمساتكِ لتهدئته.

  • بالتوقف المؤقت إن شعرتِ أنه يقترب بسرعة.

هنا أنتِ تتحكمين بجوّ العلاقة بلطف أنثوي ساحر.


✨ ثالثًا: الحديث الصادق واللطيف

لا تتجنبي الحديث عن الموضوع، ولكن تحدثي بلغة الحب، لا بلغة النقد.

قولي مثلًا:

"تعالَ نجرب أشياء تساعدنا نستمتع أكثر سويًّا"،
"أريد أن أتعلم كيف أساعدك ترتاح أكثر"،
"أحبّك، وكل ما فيك يعنيني."

هذه العبارات تُسقط من قلبه كل حرج، وتمنحه الأمان للبوح، والتجاوب مع خطوات العلاج.


✨ رابعًا: المساهمة في تمارين العلاج

هل تعلمين أن هناك تمارين وتموضعات جنسية تساعد الرجل على تأخير القذف؟
يمكنكِ أن:

  • تتعاوني معه على أداء تمارين "كيجل" للرجل، وهي تُقوّي عضلات الحوض وتؤخر القذف.

  • تجربي معه أوضاعًا جنسية بطيئة أو التي يكون فيها التحكم لديكِ (كأن تكوني فوقه).

  • تستخدمي أسلوب التوقف والضغط: حين تشعرين أنه يقترب، أوقفي الحركة واضغطي على رأس عضوه برفق.

كل ذلك بتواطؤ محبّ، وعينين عاشقتين.


✨ خامسًا: الذكاء العاطفي في التعويض

إذا حدث القذف بسرعة، لا تجعلي اللحظة محرجة. بل ابدئي بعده مباشرة بمداعبته من جديد، واحتضانه، وتقبيله.
ثم اطلبي منه أن يُرضيكِ بيديه، بفمه، أو بأي طريقة أخرى...
بهذا لا يشعر بالفشل، بل يشعر أنه ما زال قادرًا على إسعادك، وهذا أهم من أي علاج دوائي.


أخيرًا: الحبّ علاج

الحبّ يا عزيزتي هو الدواء الأول لسرعة القذف.
فحين يشعر الزوج بأن زوجته تحبه لاستخدامه، لا لأدائه،
وبأنها تحتويه لا تُقيّمه،
وبأنها تشاركه التحدي لا تُحرجه به،
فإن جسده يبدأ بالتجاوب، ونفسيته تهدأ، والمتعة تعود.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق